الصفحه ٦٧٣ : هاجروا إلى المدينة ، فالهجرة كانت داخل الوطن
الواحد ، وأما الهجرة إلى خارج الوطن فكانت زمن الرسول
الصفحه ٨٧٦ : حين قدموا المدينة يجتمعون فيتحينون الصلاة من غير نداء ولا دعوة ،
فتكلموا فى ذلك ، وقال بعضهم : نتخذ
الصفحه ٨٧٧ : صلىاللهعليهوسلم قد سمع الأذان فى الإسراء ، وأمر بلالا به ، غير أن
الإسراء كان فى مكة ، والأذان كان فى المدينة
الصفحه ٩٣١ : ) (التوبة ١٠٧) ، أى يكون به الضرر لأهل المسجد. وكان «مسجد الضرار» هذا
مجاورا لمسجد قباء فى المدينة زمن
الصفحه ٩٤٠ :
قيل : القبلة
فى المدينة ظلت طوال ستة عشر شهرا أو سبعة عشر إلى بيت المقدس ، عن رأى واجتهاد من
النبىّ
الصفحه ٩٤٥ : السهمى ، وعروة بن عبد العزّى ، وعدىّ بن نضلة ، فهؤلاء خمسة ؛ ومن
الأنصار بالمدينة : البراء بن معرور
الصفحه ٩٦٨ : بصيامه إلا بعد هجرته إلى المدينة فى ربيع الأول ، وأمر
بصيامه فى أول السنة الثانية ، وفيها فرض شهر رمضان
الصفحه ١٠٣٢ : سريانى بمعنى المدينة ، ومن ذلك «بعلبك» فى
لبنان وهى «مدينة بعل» ، والعرب تجعل بكة من أسماء مكة ، ومعنى
الصفحه ١٠٨٥ :
ـ من جواثا بالمدينة ، ومنه جمعت أول صلاة جمعة. وكان المرتدون على قسمين ،
فقسم نبذ الشريعة كلها
الصفحه ٥ : النزول» ، ومن
هؤلاء البخارى ، والمدينى ، والواحدى ، والجعبرى ، وابن حجر ، والسيوطى ، وكثيرون
غيرهم
الصفحه ٨ : تَتْلُونَ الْكِتابَ أَفَلا
تَعْقِلُونَ) (٤٤) : قيل : نزلت فى يهود المدينة كانوا يقولون للعرب من جيرانهم عن
الصفحه ١٤ : ) : قيل : المراد بالسفهاء يهود المدينة ، قالوا للكفار : قد اشتاق
محمد إلى مولده ، وعن قريب يرجع إلى دينكم
الصفحه ١٥ : المدينة للمسلمين : انسبوا لنا ربّكم ، فنزلت
الآية.
٤٨ ـ وفى قوله
تعالى : (إِنَّ فِي خَلْقِ
السَّماواتِ
الصفحه ١٨ : ، ورجع إلى المدينة ، فلما كان من قابل ، تجهّز لعمرة القضاء ، وخاف
المسلمون غدر الكفار ، وكرهوا القتال فى
الصفحه ٢١ : غيرهم ، وأعطاهم ماله بشرط أن يذروه وابنه
ويعطوه راحلة ونفقة ، فخرج إلى المدينة ، وتلقاه أبو بكر وعمر