الصفحه ١٣١ : : نزلت فى
أهل الصفة ، وكانوا من المهاجرين وليست لهم فى المدينة مساكن ولا عشائر ، فنزلوا
صفّة مسجد رسول
الصفحه ١٣٢ :
القصة فى شعبان سنة تسع من الهجرة ، منصرف رسول الله صلىاللهعليهوسلم من تبوك إلى المدينة. وقيل : الصحيح
الصفحه ١٣٥ : سنين بعد ما أوحى إليه خائفا وهو أصحابه ،
يدعون إلى الله سرّا وجهرا ، ثم أمر بالهجرة إلى المدينة
الصفحه ١٣٧ : ، فنزلت الآية رخصة لهم.
وقيل : كان العرب ومن بالمدينة قبل المبعث يتجنبون الأكل من أهل الأعذار ، فبعضهم
كان
الصفحه ١٣٨ :
فى صالح دعائك». وقيل : لمّا أقبلت قريش عام الأحزاب ، نزلوا بمجمع الأسيال
من رومة بئر بالمدينة
الصفحه ١٤٤ : الغار ليلا ، مهاجرا إلى المدينة فى غير الطريق
مخافة الطلب ، فلما رجع الى الطريق ونزل الجحفة ، عرف الطريق
الصفحه ١٥٢ : طلب الإذن أن يرجع قومه إلى نسائهم وأبنائهم بدعوى
أن بيوتهم عورة وخارج المدينة ، فنزلت الآية : (يا
الصفحه ١٧٨ : ، وخرج فى ذى
القعدة معتمرا ، واستنفر الأعراب حول المدينة ، فأبطأ عنه أكثرهم ، وخرج النبىّ
الصفحه ٢٠٢ : . ثم قال لأصحابه : لئن رجعتم إلى
المدينة ليخرجن الأعز منها الأذل. فلما حلف أنه لم يقل ذلك نزلت الآية
الصفحه ٢٩١ : الهجرة منعته زوجته وولده ، وقد يكونون مسلمين ولكنهم يمنعونه لحبهم الإقامة
فى مكة على المدينة ، فلمّا وصل
الصفحه ٢٩٥ : المدينة ، بينما سورة «الكافرون»
تتحدث عن الكفار فى مكة ؛ والمشرك هو الذى يجعل لله أندادا ، والكافر هو
الصفحه ٣٨٧ :
صلىاللهعليهوسلم قد أطلقه عليها بعد. ومن أسماء المدينة «طيبة» ، و «طابة»
، وقيل : إن لها أربعة
الصفحه ٥٨٧ : ، وليرجعوا الفضل إليهم. وإلا فإذا كان فضل تعليم
الكتابة لأهل مكة يعود إليهم ، فمن علّم أهل المدينة؟ قيل
الصفحه ٦٤٩ : ء كانوا منذ النبىّ صلىاللهعليهوسلم ضمن أهل المدينة نفسها ، أى من داخل المجتمع الإسلامى ،
ومن حول
الصفحه ٦٧٠ : آيات عشر نزلت فى المدينة وضمّت
إلى سورة العنكبوت. وبدر كانت والمسلمون فى المدينة.
* * *
١٥٨٧ ـ أول