الصفحه ٨٠٧ : به ، وقال : اللقاح
واحد» أخرجه ابن أبى شيبة ، وقال أغلب أهل المدينة أن لبن الرجل لا يحرّم ، بينما
كان
الصفحه ٨١٦ : صلىاللهعليهوسلم اللاتى كن معه فى المدينة ، عوّضهن الله خيرا ، وكرّمهن
أجمل تكريم ، وجعلهن «أمهات للمؤمنين» ، قال
الصفحه ٨٧٠ : حاضت ، وفى نساء المدينة التى دعتهن امرأة العزيز ليرين
يوسف ، قال : (فَلَمَّا رَأَيْنَهُ
أَكْبَرْنَهُ
الصفحه ٨٧٢ : عرب المدينة وما حولها ـ قبل الإسلام ـ على سنّة اليهود
، فجاءوا إلى النبىّ يسألونه ، فنزلت الآية
الصفحه ٩٠٠ :
والمدينة ، والوتر مسجد بيت المقدس. وهكذا فى كل شىء ، والكون جميعه له هذه
الهندسة المعمارية
الصفحه ٩٢٤ : الجمعة عرفه الأنصار فى المدينة
قبل أن يقدم النبىّ صلىاللهعليهوسلم ، وجعلوه يومهم ، أى يوم عيدهم
الصفحه ٩٣٢ : الرسول» صلىاللهعليهوسلم ، لأنه أسس فى المدينة منذ اليوم الأول لوصول النبىّ صلىاللهعليهوسلم إليها
الصفحه ٩٣٧ : يتوجهون كلّ حسب موقع بلاده ، فموقع
أهل المدينة بالنسبة للمسجد الحرام يجعل قبلتهم إلى المشرق ، وقبلة هؤلا
الصفحه ٩٤١ : المشرق ، وفى مكة كانت قبلة
النبىّ صلىاللهعليهوسلم مكة ، وفى المدينة توجه إلى بيت المقدس لعل اليهود
الصفحه ٩٥٨ : المدينة
كما حرّم إبراهيم مكة ، وإنى دعوت فى صاعها ومدّها بمثلى ما دعا إبراهيم لأهل مكة».
وقال إبراهيم
الصفحه ٩٧٦ :
الركعات وبالعكس. وفى عهد عمر بن عبد العزيز صلّى الناس ستا وثلاثين ركعة فى
المدينة ، وأوتروا بثلاث ركعات
الصفحه ٩٨٩ : : المسجد
الحرام ، والمسجد النبوى بالمدينة ، والمسجد الأقصى ، وأفضل الثلاثة المسجد الحرام
، ثم المسجد النبوى
الصفحه ١٠٢٢ : الْبَيْتِ) نزلت عام أحد سنة ثلاث من الهجرة بالمدينة. ووقت الحج
موسّع فيه ، وعلى التراخى لا على الفور
الصفحه ١٠٢٧ : .
* * *
٢١٠١ ـ مواقيت الحج
ولباس المحرم
وقّت النبىّ صلىاللهعليهوسلم لأهل المدينة «ذا الحليفة» ، ولأهل
الصفحه ١٠٧٨ : الرضوان» ، وتسمى «بيعة
الأنصار» ، وكانت قبل الهجرة إلى المدينة ، وبايعوا على السمع والطاعة فى العسر
واليسر