الصفحه ٣٨٠ : ، من النّوس وهو الحركة ، أو من نسى وقلب فصار نيس ،
ثم الناس ، ولما نسى آدم سمى إنسانا ، فكان النسيان فى
الصفحه ٥٥١ : السلوك والكلام ، ولا يكون المرء
طيبا إلا إذا عمر قلبه بالإيمان ، وإلا فالقلب الفارغ لا يكون طيبا ، ولكنه
الصفحه ٥٥٥ : : «إن فى الجسد مضغة ؛ إذا صلحت صلح الجسد
كله ، وإذا فسدت فسد الجسد كله ، ألا وهى القلب» أخرجه مسلم
الصفحه ٦٣٧ : وَقَلْبُهُ
مُطْمَئِنٌّ بِالْإِيمانِ) (١٠٧) (النحل) ، فما ذا لو حدث العكس وأكره الكافر على الإسلام وقلبه مطمئن
الصفحه ٨١٤ : أن ينسب الرجل إلى أبيه نسبا ،
وأسقط نظام التبنى.
وكما تكون
الأبوة بالجسد تكون كذلك بالقلب ، وكان
الصفحه ٨٦١ :
الأدناس والنقاء من النجاسة. والوضوء يذهب الكسل ، ويطرد النعاس ، ويزكّى القلب.
وموجبات الوضوء : الغائط
الصفحه ٩٤٦ : العلم
، والتنفّل بالصلاة. ثم الذكر يقع تارة باللسان ، وتارة بالقلب وهو الأكمل.
والمراد بذكر اللّسان
الصفحه ٩٤٧ : ؛ وأقسامه : ذكر العوام : وهو ذكر اللسان ؛ وذكر الخواص :
وهو ذكر القلب ؛ وذكر خاصة الخاصة : وهو غيبة الذاكر
الصفحه ١٠١٠ : منذ القدم في علاج أمراض القلب ، سواء طازجا أو حساء ، أو مطبوخا ،
أو مشويا ، وكمنشط للرغبات الجنسية
الصفحه ١١٤٠ : تَكْتُمُوا
الشَّهادَةَ وَمَنْ يَكْتُمْها فَإِنَّهُ آثِمٌ قَلْبُهُ) (البقرة ٢٨٣) ، فأمر الشاهد ألّا يأبى إذا
الصفحه ٥٦ : الله صلىاللهعليهوسلم : «فهلا شققت عن بطنه فعلمت ما فى قلبه! فلا أنت قبلت
ما تكلم به ، ولا أنت تعلم
الصفحه ٨٢ : قلبه». وقال سعيد بن المسيب : نزلت
الآية فى أبى عامر بن صيفى ، وكان يلبس المسوح الجاهلية ، ولكنه سمع
الصفحه ١٧٢ : وَأَضَلَّهُ اللهُ عَلى عِلْمٍ وَخَتَمَ عَلى سَمْعِهِ
وَقَلْبِهِ وَجَعَلَ عَلى بَصَرِهِ غِشاوَةً فَمَنْ
الصفحه ١٩٣ :
النبىّ صلىاللهعليهوسلم ويرفع حديثه إلى اليهود. فبينا النبىّ جالس قال : «يدخل
عليكم الآن رجل قلبه قلب
الصفحه ٢٥٢ : بالإشهاد : (وَلا تَكْتُمُوا
الشَّهادَةَ وَمَنْ يَكْتُمْها فَإِنَّهُ آثِمٌ قَلْبُهُ) ، ولا يجوز أن يرد