الصفحه ١٧١ : أمرنى أن أقول لك : (أَوْلى لَكَ فَأَوْلى (٣٤) ثُمَّ أَوْلى
لَكَ فَأَوْلى) (٣٥) (القيامة) ، فقال أبو جهل
الصفحه ٢٠٤ : ، وقصد بالآية
جماعة المسلمين. وقيل : الآية نزلت عند ما طلق النبىّ صلىاللهعليهوسلم حفصة ثم راجعها ، قيل
الصفحه ٢١٣ : حتى ورمت أقدامهم وسوقهم ، ثم نزل قوله تعالى : (.. فَاقْرَؤُا ما تَيَسَّرَ مِنْهُ ..)
* * *
١٠٨٥
الصفحه ٢٢٦ : : (اقْرَأْ) ، فقال : «ما أنا بقارئ» ، قال : «أخذ فغطّنى حتى بلغ
منى الجهد ، ثم أرسلنى ، فقال : (اقْرَأْ
الصفحه ٢٣٩ : آدم أن يتزوّج الأخ أخته ، ثم نسخ ذلك لمن جاء بعد آدم ؛
وأحلّ لنوح أن يطعم لحم أى حيوان ، ثم نسخ ـ لمن
الصفحه ٢٦٦ : الْمُشْرِكِينَ
وَرَسُولُهُ) (التوبة ٣) ، ولا نسخ هناك ولا تعارض ، فالآية الأولى فيها مدة العهد أربعة
أشهر ثم
الصفحه ٢٨٩ : عمّا احتل ، وإنما كان ذلك فى أول الإسلام ثم نسخ ، والآن فلا
بد من قتالهم ، أو سبيهم ، أو ضرب الجزية
الصفحه ٣٢٨ : طَيِّباً) (النساء ٤٣) أى اقصدوا ، ثم كثر استعمالهم لهذا المصطلح القرآنى البحت حتى
أجيز التيمم : يعنى مسح
الصفحه ٣٤٦ : الزمن ، وإنما كانت
اعتقادات فى أولها صحيحة ثم انحرفت وكانت على الضلال. والقرآن فى الآيات الثلاث
اعتبرها
الصفحه ٣٦٦ : القرء هو الانتقال ، فهن ينتقلن من طهر إلى حيض ، ثم من
حيض إلى طهر ، ثلاثة انتقالات ، فيصير القرء هو
الصفحه ٣٩٨ :
الرجل أقاربه ، وأولى الناس بدفن الزوجة محارمها ، ثم الزوج ، ثم أهل
الدّين ، ويستحب دفن الشهيد
الصفحه ٤٠٠ : محمد ،
وعلى آل محمد ، كما تحنّنت على إبراهيم ، وعلى آل إبراهيم ، إنك حميد مجيد». ثم
يدعو الزائر لوالديه
الصفحه ٤٣٨ : صراط (الصافات ٢٣) ، ولها سواء ، كقوله تعالى : (خُذُوهُ فَاعْتِلُوهُ إِلى سَواءِ
الْجَحِيمِ (٤٧) ثُمَّ
الصفحه ٤٤٦ : ) (الانفطار) ، والله تعالى أحرص على أن ينزل وصاياه فى كتاب كقوله فيه
: (كِتابٌ أُحْكِمَتْ
آياتُهُ ثُمَّ
الصفحه ٤٨٢ : من آياته تعالى ، تثبت قدرته وعلمه
ووحدانيته. ثم إن التربة تتعرض لعمليات التعرية ، فتنزاح كميات من