الصفحه ١٠٦٩ : وزعة فى
رتبتهم ومواضعهم. ويقال وزعته أوزعه وزعا أى كففته. والوازع فى الحرب : الموكل بالتنسيق
بين وحدات
الصفحه ٨١ : الآية نزلت فى بلعام بن باعور ، والعرب تسميه باعوراء ،
وكان من المدينين (يعنى من أهل مدين) ، وكان صالحا
الصفحه ٣٨٦ : منها تماما كتب التاريخ فى أوروبا وفى الهند والصين
وانفرد بها العرب ، وكان العرب من أولى الأمم التى كان
الصفحه ٤١٧ : فى جنوب العراق حيث يتفرّع الفرات والدجلة ويصبان فى شط العرب ؛ وقيل
: إن سهل بابل كان قديما يسمى عدنو
الصفحه ٤١٨ : فى السماء وليست فى الأرض كقول اليهود. وكما ترى : هناك
اختلاف شديد بين مصطلح عدن العربى والمصطلح
الصفحه ٣١٥ : ، ودوافعهم فى السلوك فردية ولا يؤمنون بالقومية
العربية ، وهم الذين يدلّسون علينا إمكان ولاء مزدوجى الجنسية
الصفحه ١٠٦٦ :
عنهم فى التاريخ الاقتصادى فى أمريكا وأوروبا ، وكانوا يسمونهم «العبيد»
أيضا كما جاء عنهم فى كتب
الصفحه ٣٠١ : إرم إلى ذات العماد ، وقرئ «أرم» بفتح الهمزة ، والسبب فى هذه
القراءات المتنوعة جهل العرب بالاسم
الصفحه ٣٦٧ :
اليهود فى التوراة. وقريش كانت صفوة العرب ، لأنهم كانوا أهل حرم ، ولأنهم
فهموا حركة التاريخ
الصفحه ١٤٣ : تعالى عما اعتلّ به
فقال : (أَوَلَمْ نُمَكِّنْ
لَهُمْ حَرَماً) ، وذلك أن العرب فى الجاهلية كان يغير بعضهم
الصفحه ١٦١ : مَعْلُومٌ) (١٦٤) تقدّم الرجال وتأخر النساء. والآية فيها ردّ على النساء المطالبات
بأن يعامل النساء فى المجتمع
الصفحه ٩٥٨ : ء إبراهيم
فى البيت الحرام
قال إبراهيم : (رَبِّ اجْعَلْ هذا بَلَداً آمِناً
وَارْزُقْ أَهْلَهُ مِنَ
الصفحه ٢١٠ : فى العرب ، وهذه الأصنام كان يعبدها العرب ولم يعبدها غيرهم ،
وكانت ودّ ، وسواع ، ويغوث ، ويعوق ، ونسر
الصفحه ٢١٣ : : قد اجتمعت وفود
العرب فى أيام الحج ، وهم يتساءلون عن أمر محمد ، وقد اختلفتم فى الإخبار عنه ،
فمن قائل
الصفحه ٥٨٥ : آياتُهُ قُرْآناً
عَرَبِيًّا) (٣) (فصلت) ، يعنى الآيات جمعت فيه بشكل مفصّل وفى لغة هى لغة العرب ؛
وقوله