الصفحه ٧٥٨ : الجاهلية يحرمون ما حرّم الله إلّا امرأة
الأب ، والجمع بين الأختين ، فأنزل الله تعالى : (وَلا تَنْكِحُوا ما
الصفحه ٧٥٠ : ربع دينار ، وعلى أثاث بيت عبارة عن رحى يد ، وجرّة ، ووسادة ؛
وزوّج ابنته فاطمة من علىّ بن أبى طالب على
الصفحه ٨٠٣ : الأم
، ثم أم الأب إذا لم يكن للصغير خالة ، ثم الأخت ، ثم العمّة ، فإذا لم تتوفر
الحاضنة المؤتمنة التى
الصفحه ٧٧١ : الْأُخْتَيْنِ إِلَّا ما قَدْ سَلَفَ إِنَّ
اللهَ كانَ غَفُوراً رَحِيماً) (٢٣) (النساء) ، فما جرى فى الجاهلية من
الصفحه ٧٦١ : زواجا للمتعة ـ وإن كان له شكل الزواج؟! ويا أخى المسلم ،
ويا أختى المسلمة ، لا تلاعب بالدين ، فهذا زنا لا
الصفحه ٧٢٦ :
للكتابى أن يتزوج المسلمة ، وإذا أسلمت زوجة كتابية بانت من زوجها الكتابى
؛ ولا يحل للمحرم بالحج أو
الصفحه ٨٢٥ :
١٧٥٠ ـ الخلع والفدية
والمبارأة
الخلع : هو
إبانة الزوجة على مال تفتدى به نفسها ، كقوله تعالى
الصفحه ٨٢٨ :
الحديث عن سعيد بن جبير أن النبىّ صلىاللهعليهوسلم لمّا اختلف الزوجان من عجلان ، وعرضا أمرهما
الصفحه ١٩٨ : المتزوجات من مسلمين ، فلا يعتد بهن
زوجات لكفرهن. ولما نزلت الآية طلّق عمر امرأتين له بمكة مشركتين هما
الصفحه ٦٨٩ : الأنثيين ، وجعل للأبوين لكل واحد منهما السدس والثلث ،
وجعل للزوجة الثمن والربع ، وللزوج الشطر والربع». وقال
الصفحه ٧٧٠ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم : ما حقّ زوجة أحدنا؟ قال : «أن تطعمها إذا طعمت ،
وتكسوها إذا اكتسيت ، ولا
الصفحه ٨١٦ : أَصْلابِكُمْ وَأَنْ تَجْمَعُوا بَيْنَ الْأُخْتَيْنِ إِلَّا ما قَدْ سَلَفَ) (٢٣) (النساء) ، والربيبة هى بنت
الصفحه ١٢٣٣ :
الرَّشِيدُ) (٨٧) (هود) ، والآية : (يا أُخْتَ هارُونَ ما
كانَ أَبُوكِ امْرَأَ سَوْءٍ وَما كانَتْ أُمُّكِ
الصفحه ٨٢٢ : أختى المسلمة الذكية ، فطريقتنا أفضل الطرق ، وديننا أفضل
الأديان ، وهو الدين الخاتم ، وتشريعاته أفضل
الصفحه ٨٢٧ : زوجها قبل الدخول. وكما ترى أخى
المسلم الذكى ، وأختى المسلمة الذكية ، فإن الخلاف بين أهل العلم والرواية