الصفحه ٣٠٤ : الْمُنْكَرِ) (الحج ٤١) ، وهذا هو المعنى الحقيقى للاستخلاف فى الأرض ، فإقامة العدل ،
والعمل بالصلاح ، يترتبان
الصفحه ٣٤٦ : الحقيقة ، وأخطأ المفسرون اليهود
الذين ذكروا أن الصابئة أتباع يوحنا المعمدان (النبىّ يحيى) ، وأنهم هم فرقة
الصفحه ٣٤٨ :
الأولى والإنجيل الأول ، وليس هذه التوراة الثانية وهذا الإنجيل الثانى ، وكلاهما
محرّف ولا يقول الحقيقة
الصفحه ٣٥٠ : يَشْعُرُونَ) (البقرة). والفساد ضد الصلاح ، وحقيقة الفساد العدول عن الاستقامة إلى ضدها
، تقول : فسد يفسد فسادا
الصفحه ٣٦٥ : من دون الله ، والحقيقة أن القدرية فرّقوا بين قدرة الله وقدرة العباد
، وقالوا إن قدرته تعالى قدرة
الصفحه ٣٧٥ : ) ، والمراء مذموم ، وذلك هو «المراء الحقيقى» ، وهو الذى يكون
شكّا صريحا عند صاحبه ، وهناك «المراء الظاهرى
الصفحه ٣٨٤ : القرآن علم هو «علم الساعة». ومصطلح الساعة كمصطلح الزمن لا يوجد حقيقة فى
التوراة جميعها ، ولا فى الأناجيل
الصفحه ٣٩٩ : بعض اعتبار زيارة
القبور. وأما أن الموتى : يسمعون على الحقيقة وليس على المجاز ، فربما ذلك معنى
الآية
الصفحه ٤٠٦ : الجنة ، فهذه بعض بانوراما هذا اليوم الذى لا نعلم حقيقة :
هل هو يوم؟ وكيف يكون يوما كأيامنا والشمس فيه قد
الصفحه ٤١٢ : بتزويج حقيقى ،
ولكنه تزويج معنوى ، فأصحاب اليمين هؤلاء زوج يعنى جماعة ، وأصحاب الشمال زوج ،
والسابقون زوج
الصفحه ٤٣٣ : أنه من ضريع ، ومرة من
غسلين؟ فما حقيقة ذلك؟ والزقوم بخلاف الضريع والغسلين ، فلمّا كانت النار دركات
الصفحه ٤٤٣ :
إجلال واحترام للأكابر ، والمذموم الذى يكون سببا لترك أمر شرعى ، وهو ليس حياء فى
الحقيقة ولكنه ضعف ومهانة
الصفحه ٤٤٩ : ) ، فالوحى إذن حقيقة علمية ، وليس فى القول به فى الإسلام وعند غير
المسلمين أيما تثريب. وكذلك الإلهام الذى ورد
الصفحه ٤٥٣ : يعرف هذه الحقيقة العلمية ، والعلوم فى وقته لا ذكر
فيها لذلك ، إلا أن يكون مبدع القرآن هو الله الذى خلق
الصفحه ٤٦١ : ، ويحدد بموقعه اتجاه الشمال الحقيقى ، ولهذا يعين على
تحديد الجهات الأصلية ، ويساعد الناس فى ظلمات البرّ