الصفحه ١١٧٢ : شُرَكائِهِمْ شُفَعاءُ) (١٣) (الروم). وفى الرواية أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم قضى بالشفعة بين الشركاء فى
الصفحه ٥٨٨ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال : «لمّا قضى الله الخلق كتب فى كتابه على نفسه ـ فهو
موضوع عنده : إن
الصفحه ١٠٤ : النبىّ صلىاللهعليهوسلم أن الله تعالى شديد المحال أى شديد الانتقام. وقيل :
نزلت الآية فى أربد بن ربيعة
الصفحه ٣٥ : قوله
تعالى : (كَيْفَ يَهْدِي اللهُ
قَوْماً كَفَرُوا بَعْدَ إِيمانِهِمْ وَشَهِدُوا أَنَّ الرَّسُولَ
الصفحه ١٧٩ : بَيْنَ يَدَيِ اللهِ وَرَسُولِهِ وَاتَّقُوا
اللهَ إِنَّ اللهَ سَمِيعٌ عَلِيمٌ) (١) : قيل : نزلت فى أبى بكر
الصفحه ١٥٦ : الله صلىاللهعليهوسلم حسنها حين مات عنها زوجها جعفر بن أبى طالب ، فأراد أن
يتزوجها ، فنزلت الآية
الصفحه ٧٨٨ : أبيه ، عن جده أنه سأل رسول الله صلىاللهعليهوسلم : ما حق زوجة أحدنا؟ قال : «أن تطعمها إذا طعمت
الصفحه ٦١ : خشيت سودة أن يطلّقها
رسول الله صلىاللهعليهوسلم فقالت : لا تطلقنى وأمسكنى ، واجعل يومى منك لعائشة
الصفحه ١٠٨٢ : ، فتشهّد وأبو بكر صامت لا يتكلم ، فقال : «كنت أرجو أن
يعيش رسول الله صلىاللهعليهوسلم حتى يدبرنا ـ يريد
الصفحه ٣١٩ : أوجب لهم
الحسد ، والحسد يجرّ البغضاء كذلك ، فاستوجب أن ينبّه رسول الله صلىاللهعليهوسلم إلى ذلك وقال
الصفحه ٢٩٧ : عمرو
بن العاص : أنه سمع رسول الله صلىاللهعليهوسلم يقول : جهارا : «ألا إن آل فلان ليسوا لى بأوليا
الصفحه ٨٧٦ : للتوحيد ونفى للشريك ؛ وشهادة أن محمدا رسول الله : إثبات الرسالة لمحمد صلىاللهعليهوسلم ؛ وحىّ على الصلاة
الصفحه ٧٢٨ : أن يأتوا رسول
الله صلىاللهعليهوسلم ، فأبى أزواجهم وأولادهم أن يدعوهم ، فلما أتوا رسول
الله
الصفحه ٩ : ). وقيل :
نزلت فى جماعة من اليهود كانوا إذا لقوا الذين آمنوا يقولون آمنا أن صاحبكم رسول
الله ، ولكنه مبعوث
الصفحه ٦٨٠ :
الرسول أنه رسول من الله! وإنما هو رسول الكنيسة) فى رسالته الأولى إلى أهل
كورنشس قال : على النسا