الصفحه ٧٥ : الله بن حذافة فقال : من أبى يا رسول الله؟ فقال : أبو حذافة» ، فقام عمر
بن الخطاب فقال : رضينا بالله ربا
الصفحه ٨٣ : إِنَّكَ لَمَجْنُونٌ) (٦) (الحجر). وقيل : نزلت بسبب أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم قام ليلة على الصفا يدعو
الصفحه ٢١٦ : لِتَعْجَلَ بِهِ (١٦) إِنَّ عَلَيْنا جَمْعَهُ وَقُرْآنَهُ) (١٧) : قيل : كان رسول الله صلىاللهعليهوسلم إذا
الصفحه ١٥٣ : أَمْراً أَنْ يَكُونَ لَهُمُ
الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ وَمَنْ يَعْصِ اللهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ ضَلَّ
الصفحه ١٠٨١ : » ، وتمت «تحت
الشجرة» ، فكان الناس يقولون : إن رسول الله صلىاللهعليهوسلم بايعهم على الموت ، وقال آخرون
الصفحه ٧٧٩ : ٢٤) ، ولنا فى رسول الله أسوة حسنة ، فبرواية الطبرانى عن عائشة : «أن
رسول الله صلىاللهعليهوسلم ما
الصفحه ٨٥ : أشار إلى بنى
قريظة بالذبح. قال : والله ما زالت قدماى حتى علمت أنى قد خنت الله ورسوله. فنزلت
هذه الآية
الصفحه ٨٨٧ : كما فى الخبر : «فليصلها إذا
ذكرها» ، أى أن الصلاة لا تسقط بالنسيان ، وفى الحديث أن رسول الله
الصفحه ٥١ : إِنَّ
اللهَ كانَ سَمِيعاً بَصِيراً) (٥٨) : قيل : لما فتح الرسول صلىاللهعليهوسلم مكة ، رفض عثمان بن
الصفحه ٦٥٥ :
وبردا ، على أن تبلّغ إلى أهل مكة كتابا أعطاه لها ، وكتب فيه أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم يريدكم
الصفحه ١٩٧ : أسماء أن
تتلقى منها شيئا ولا أن تستضيفها إلا أن تستأذن رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، فنزلت الآية : (لا
الصفحه ٦٦ : ، وسعد بن عبادة ، وعقبة بن وهب ، قالوا
لليهود : يا معشر يهود ، اتقوا الله ، فو الله إنكم لتعلمون أنه رسول
الصفحه ١٩ : ) : قيل : إن كعب بن عجرة رآه رسول الله صلىاللهعليهوسلم والقمل يتساقط على وجهه من رأسه ، فأمره أن يحلق
الصفحه ٧٣٩ : خطبها رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، فلقينى أبا بكر فقال : إنه لم يمنعنى أن أرجع إليك
فيما عرضت إلّا أنى
الصفحه ١٢٣٠ :
الحديث : أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم لمّا سئل : أى الذنب أكبر عند الله؟ قال : «أن تدعو لله
ندا وهو