الصفحه ٤١٠ : ) ، وهو اليوم الذى يغبن فيه أهل الجنة أهل النار ، أى أن أهل
الجنة يأخذون الجنة ، وأهل النار يأخذون النار
الصفحه ٤٢١ : السلام والخير وتكون الأرض الجنة الموعودة. وعند النصارى الجنة
فى السماء ، لأن عيسى عرشه فيها ، ويحكم الكون
الصفحه ٤٢٧ : الكذب ويتخذون أيمانهم جنة (المجادلة ١٧) ، وهم من بعد ميثاقه يقطعون
ما أمر الله به أن يوصل ، ويفسدون فى
الصفحه ٤٠٢ : بسيماهم ، وينادى أصحاب الجنة أصحاب النار : (أَنْ قَدْ وَجَدْنا ما وَعَدَنا رَبُّنا
حَقًّا) (الأعراف ٤٤
الصفحه ٤٢٠ : ) ؛ (٤٣)
: والذين يخافون مقام ربّهم وينهون النفس عن الهوى (النازعات ٤٠) ؛ فهؤلاء هم أصحاب
الجنة ، طوبى لهم
الصفحه ١٢١٩ : ، إن شاء عاقبة الله تعالى ، وإن شاء عفا
عنه.
* * *
٢٣٨٠ ـ الجنون
والمسئولية
الجنون : زوال
العقل
الصفحه ١٨٩ : ) : قيل : هؤلاء هم الداخلون إلى الجنة ، ثلة ممن قد مضى قبل
هذه الأمة ، ومن أصحاب محمد صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٣٣٦ : عليه ثواب الآخرة ، فكانت
لهم الجنة دارا. وقيل دار المتقين فى الآخرة هى (جَنَّاتُ عَدْنٍ) (النحل ٣١
الصفحه ٣٤٠ : (٩) وَالسَّابِقُونَ السَّابِقُونَ (١٠)
أُولئِكَ الْمُقَرَّبُونَ (١١) فِي جَنَّاتِ النَّعِيمِ (١٢) ثُلَّةٌ مِنَ
الصفحه ٥٠٧ : ، ثم تدبّ الحياة فى الجنين بعد هذه
الشهور الأربعة ، فى الأيام العشر الأولى ؛ ومثل ما دبّت الحياة فى
الصفحه ٥٢٦ : للجنة أهلا خلقهم لها وهم فى
أصلاب آبائهم ، وخلق للنار أهلا خلقهم لها وهم فى أصلاب آبائهم» ، والمعنى أن
الصفحه ٥٧٤ : أَبَوَيْكُمْ مِنَ الْجَنَّةِ يَنْزِعُ
عَنْهُما لِباسَهُما لِيُرِيَهُما سَوْآتِهِما إِنَّهُ يَراكُمْ هُوَ
الصفحه ٦٦٩ :
فى الجنة وقتلاهم فى النار؟ قال : «بلى» ، ثم قال : «واعلموا أن الجنة تحت
ظلال السيوف» ، يعنى
الصفحه ٤٢٢ :
إن هذا لهو الفوز العظيم (الصافات ٥٥ / ٦٢) ، وإنه لفوز عظيم أن تكون لهم
الجنات والنعيم (الطور ١٧
الصفحه ٥٠٦ : ، ثم ظلمة الأغشية المحيطة
بالجنين. وكان مفسرو القرآن من المسلمين يقولون عنها بأنها ظلمة البطن ، وظلمة