الصفحه ١٣٩ : مفاتيح خزائن الجنة ، وكان ذلك بحضور
جبريل ، وأجاب النبىّ صلىاللهعليهوسلم : لا حاجة لى فيها فالفقر أحبّ
الصفحه ٤٠٧ : يعملها إلا الله هى المشار إليها
بمفاتيح الغيب (الأنعام ٥٩) ، وفى الحديث : «مفاتيح الغيب خمس ، لا يعلمها
الصفحه ٨٠٠ : والرضاع والفطام والحضانة
* * *
١٧٢٢ ـ الحمل
ومستتبعاته
فى الحديث : «مفاتيح
الغيب خمس» أنه : «لا يعلم
الصفحه ٤١٤ :
وجنّة الصفات :
وهى الجنة المعنوية ، من تجليات الصفات والأسماء الإلهية ، وهى كذلك جنة القلوب
وجنة
الصفحه ٤١٨ : ، بالمقارنة بصرح الإسلام ، الغنى فى دلالاته ،
والثرى فى معانيه. ولله الحمد والمنة.
* * *
١٣١٧ ـ جنات
الصفحه ٤١٣ :
وقوله : (جَنَّاتُ عَدْنٍ
يَدْخُلُونَها وَمَنْ صَلَحَ مِنْ آبائِهِمْ وَأَزْواجِهِمْ
الصفحه ٤١٥ :
١٣١٣ ـ فى القرآن :
كلما تذكر النار ذكرت الجنة
يتعاقب ذكر
المؤمنين والكافرين فى القرآن ، وإذا
الصفحه ٣١٦ : أَصْحابَ
الْجَنَّةِ أَنْ سَلامٌ عَلَيْكُمْ لَمْ يَدْخُلُوها وَهُمْ يَطْمَعُونَ) (الأعراف ٤٦) ، فالأعراف هم
الصفحه ٤١٢ : مع الفاجر ، ويقرن الصالح مع الصالح. وقال ابن عباس :
يقرن كلّ شكل بشكله من أهل الجنة وأهل النار ، فيضم
الصفحه ٤١٧ :
«الطيبون» إذن هم الذين يدخلون جنات عدن ، ومن صلح من آبائهم وأزواجهم
وذرياتهم ، تحيّيهم الملائكة
الصفحه ٤١٩ :
(١٥) (محمد) ، يضرب الله للجنة مثلا يرسم لها به صورة تقريبية يمكن أن
تعبّر عنه لغة الناس من
الصفحه ٤١٦ : : عدن أعلى درجة فى الجنة ، وفيها عين التسنيم ، والجنان
حولها محفوفة بها ، ينزلها الأنبياء ، والصدّيقون
الصفحه ٢١١ : الظَّالِمِينَ إِلَّا تَباراً) (٢٨).
* * *
١٠٨٣ ـ فى أسباب نزول
آيات سورة الجن
١ ـ فى قوله
تعالى : (قُلْ
الصفحه ٤٢٣ : والشعوب ، ولا
يعد بقيام حكومة أرضية مثالية ، فالمدينة أو المجتمع المثالى لن يتحقق إلا فى
الجنة ، وإنما
الصفحه ٤٠١ : أهل المعاصى ، وذلك (يَوْمُ التَّغابُنِ) (التغابن ٩) سمّى كذلك لأن أهل الجنة غبنوا فيه أهل النار