الصفحه ٥٢٤ : بالحق ،
وفى الدعاء يقال : «الله وليّك» يعنى مرشدك وناصرك. والراشد مثل ذلك ، وهو العاقل
والمرشد إلى الخير
الصفحه ٥٤١ : مواقفهم ، أو
لهوى فى نفوسهم فلا يريدون أن يروا الحق أو يسمعوا به ، فيفقدون أسماعهم وأبصارهم
وقدراتهم على
الصفحه ٥٩٥ : دوريهما ، وتحذير للأبناء أن يقصّروا ، لأنه فى النهاية
مرجعنا إلى الله ، فيكون حسابنا على ما أسلفنا فى حق
الصفحه ٦١٢ : حقّ أن يلازم الصدق فى الأقوال ، والإخلاص فى
العمل ، لو فهم الإسلام ، ووعى القرآن ، وفى الحديث : «عليكم
الصفحه ٦٣٩ : ، ولذا يجيء : (وَلا تَقْتُلُوا
النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللهُ إِلَّا بِالْحَقِ) (١٥١) (الأنعام) ، فنهى
الصفحه ٧٦٢ : آخر ، وحضور الولىّ أو من
ينوب عنه شرط ثالث ، ومن حق الدولة أن تشترط لصحة العقد أن تمثّل الحكومة فيه
الصفحه ٧٨٨ : لها
ولخادمها.
* * *
١٧٠٦ ـ أليس للزوجة
فى الإسلام حقّ على زوجها؟
فى الحديث عند
النسائى وابن
الصفحه ٧٩٠ : يطالبها بترك الوظيفة حتى لو زاحمت الوظيفة وواجباتها حقّه
فيها ، وإن كان قد اشترط فى العقد أن تترك وظيفتها
الصفحه ٨٠٣ : ولا يسقط حقها فى الحضانة بالزواج.
* * *
١٧٢٧ ـ الحضانة حق
الولد
الولد يعنى
المولود ، ذكرا كان أو
الصفحه ١٠٩١ : الطاعة فى المعروف» ، «ولا
طاعة لمن لم يطع الله» ، والله هو الحق ولا يأمر إلا بالحق ، والحاكم إذا كان
الصفحه ١٠٩٦ : صلىاللهعليهوسلم فقال : يا رسول الله ، ألسنا على حق وهم على باطل؟ قال
: «بلى» ، قال : أليس قتلانا فى الجنة
الصفحه ١١٥٢ : جامله ، كأن يكون قد ركب معه ، أو سبق له أن أهداه قبل القرض.
والقرض مندوب إليه
فى حقّ المقرض ، ومباح
الصفحه ١١٨٠ : ) (النمل) ، وهذا كلام لا تقبل فيه فدية ولا هدية ، وإنما هى رشوة وبيع
للحق بالباطل ، ولا تحلّ ، وأما الهدية
الصفحه ١٢٠٢ : أهل الكتاب ، سمّوا كذلك
لأنهم يعلون الباطل على الحق كقوله تعالى : (يا أَهْلَ الْكِتابِ
لِمَ
الصفحه ١٢٣٠ : والزنا ، بالمدّ
والقصر. وخطورة الزنا أنه ينسب به ابن الغير إلى الزوج ويرثه بلا حق ، وتفسد به
الأنساب. ومن