الصفحه ٧٨٢ : : «اثنان لا تجاوز صلاتهما
رءوسهما : عبد آبق ، وامرأة غضب زوجها حتى ترجع». ومضمون ذلك كله : أن منع الحق
أيا
الصفحه ١٠٨٨ : : كلمة حق أريد بها باطل
هى قول العاصى
يتعلّل بها : (لَوْ أَنَّ اللهَ
هَدانِي لَكُنْتُ مِنَ
الصفحه ١١٨٨ : فى الضمان والحوالة ، لأن المعيار ثبوت الحق على
المكفول ، كأن يكفل أحدهم المدين ، ثم يكفل الكفيل ثان
الصفحه ١٢٠٠ : حق امرئ مسلم بيمينه
فقد أوجب الله له النار وحرّم عليه الجنة» ، فسأله رجل : وإن كان شيئا يسيرا يا رسول
الصفحه ١٢ : الْحَقُّ فَاعْفُوا
وَاصْفَحُوا حَتَّى يَأْتِيَ اللهُ بِأَمْرِهِ إِنَّ اللهَ عَلى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ) (١٠٩
الصفحه ٣٢ : التى هى الحق ولا حق
بعدها : ألا يعبدوا إلا الله ، ولا يتخذ بعضهم بعضا أربابا من دون الله ، لأنهم
جعلوا
الصفحه ٧٢ : بما فيها ، وكتمتم ما أمرتم أن تبينوه للناس». قالوا :
فإنا نأخذ بما فى أيدينا ، فإنّا على الهدى والحق
الصفحه ١٤٠ : يَقْتُلُونَ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ
اللهُ إِلَّا بِالْحَقِّ وَلا يَزْنُونَ وَمَنْ يَفْعَلْ ذلِكَ يَلْقَ
الصفحه ٢٢٩ : : (إِلَّا الَّذِينَ
آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ وَتَواصَوْا بِالْحَقِّ وَتَواصَوْا بِالصَّبْرِ
الصفحه ٢٣٦ : ما تَبَيَّنَ لَهُمُ الْحَقُّ فَاعْفُوا
وَاصْفَحُوا حَتَّى يَأْتِيَ اللهُ بِأَمْرِهِ إِنَّ اللهَ عَلى
الصفحه ٣٠٥ : الاستفتاح : (اللهُمَّ إِنْ كانَ هذا هُوَ الْحَقَّ
مِنْ عِنْدِكَ فَأَمْطِرْ عَلَيْنا حِجارَةً مِنَ السَّما
الصفحه ٣١٢ : الله فيما أنزل عليهم من التوراة ، ولا يحرّفوها لفوائد
يحصّلونها ومطامع يجتنوها ٥ ـ ولا يلبسوا الحق
الصفحه ٣٧٥ :
قرآنى ويعنى الشك ، كقوله تعالى : (فَلا تَكُ فِي
مِرْيَةٍ مِنْهُ إِنَّهُ الْحَقُّ مِنْ رَبِّكَ) (هود ١٧
الصفحه ٣٨٢ : المسلمين» : يكون بإرشادهم إلى الحق وتنبيههم إلى ما
أغفلوه ، وتحذيرهم من أن يكونوا فقهاء للسلطة يفتون بحسب
الصفحه ٤٤٦ : : «لا حسد إلا فى اثنتين :
رجل آتاه الله مالا فسلّط على هلكته فى الحق ، ورجل آتاه الله الحكمة فهو يتّقى