الصفحه ٨٤٨ : / ٩). والإسلام هو الديانة
الوحيدة التى تفرض للمطلقة متعة ، وهى التعويض الذى يفرضه الزوج أو القاضى للمطلقة
عند
الصفحه ١١٦٣ : ينفك الحجر عنه بحكم القاضى ،
وإن ثبت إعساره لم يكن لأحد مطالبته وينفك الحجر عنه فى كل الأحوال
الصفحه ١٢٢٧ : ، لأن إقامة الدين واجبة عليهم ، ثم الدولة تنوب عنهم ، والقاضى والشرطة
ينوبان عن الدولة. ويشترط فى الجلد
الصفحه ٣٣٢ : من شرّ الحسد والحاسد.
* * *
١٢٢٤ ـ الحق
يأتى عن الحقّ
فى القرآن مائتان وسبع وعشرون مرة ، والحقّ
الصفحه ٣٣٣ :
وحق اليقين :
عبارة عن فناء العبد فى الحق ، والبقاء به علما وشهودا وحالا. وعلم اليقين : هو
الشريعة
الصفحه ٥٩٧ : المشاركة فى المال بفرض سهم ، ولم يفرضه الله للجار ؛
والمعنوى هو ميراث العلم ، ومن حق الجار على الجار أن
الصفحه ٣٥٤ : الشريعة هو التعدّى عن الحقّ إلى الباطل ، ويقال :
ظلمه أى جار عليه وفعل له الظلم ، والجور من الظلم ، تقول
الصفحه ٩٤٢ : ) (البقرة) ، إخبار بأنهم يعلمون ذلك ، وأن الحق ليس معهم فى مماراتهم
للمسلمين حول تحويل القبلة عن بيت المقدس
الصفحه ٩٤٩ : السموات والأرض ومن فيهن. أنت الحق ، ووعدك الحق ، وقولك الحق
، ولقاؤك الحق ، والجنة حق ، والنار حق
الصفحه ٩٥٥ : ، أنت
قيّم السموات والأرض ومن فيهن ، ولك الحمد ، أنت الحق ، ووعدك حق ، وقولك حق ،
ولقاؤك حق ، والجنة حق
الصفحه ٥٤٣ : بالخلافة ، وحقيقا بالإعمار. والقول بالمعايشة بين الحضارات أو الثقافات
وهم ، لأنه لا وجود للباطل مع الحق
الصفحه ١٠٩٧ : الشورى ، ومن حق أفراد البلد
المعادى أن يطلبوا الأمان فى بلاد الإسلام ، ويسمى ذلك عقد الأمان ، بقوله تعالى
الصفحه ٣٢٩ : بِالْباطِلِ لِيُدْحِضُوا بِهِ الْحَقَ) (الكهف ٥٤) ، أى جدالا ومجادلة ، يعنى أن الجدال أكثر ما يميز الإنسان
الصفحه ٥٨٤ : ، فما أغنت عنهم عقائدهم الباطلة
ومذاهبهم الفاسدة لمّا كفروا وعصوا وجاء أمر الله ، فالحق حقّ والباطل باطل
الصفحه ٦٤٣ : الأكبر»
وهو مجاهدة النفس الأمّارة بالسوء ، والحق أن الجهاد بالمال والنفس فى سبيل الله
هو أعلى الجهاد