الصفحه ٦٦٨ : رِجالٌ صَدَقُوا ما
عاهَدُوا اللهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُمْ مَنْ قَضى نَحْبَهُ وَمِنْهُمْ مَنْ
يَنْتَظِرُ وَما
الصفحه ٧٠٨ : عليهن (الأحزاب ٥٨) ، وقضى أن لا يصيبهم أو يصيبهن مكروه
، بل إنه تعالى قد ساوى فى الأهمية والقيمة بين
الصفحه ٨١٣ : ء إليه وحدث ما حدث. وفى زيد نزلت الآية : (فَلَمَّا قَضى زَيْدٌ
مِنْها وَطَراً زَوَّجْناكَها لِكَيْ لا
الصفحه ٩٦٢ : ء ، ما من مسلم يدعو به وهو مكروب أو
غارم أو ذو دين ، إلا قضى الله عنه وفرّج همّه ، فهكذا علّم رسول الله
الصفحه ١٠٤٢ : المسلمين) صلاة الغداة بجمع ، وقد أتى عرفات قبل ذلك ليلا أو
نهارا ، فقد قضى تفثه وتمّ حجّه» أخرجه أبو داود
الصفحه ١٠٦٦ : يَجْمَعُونَ) (٣٢) (الزخرف) ، يعنى أن الله قضى بقسمة العمل divison
of labour بين الناس ، بحيث يحتاج كل إنسان
الصفحه ١٠٩٩ : الذمة ، قوله : «احفظونى فى ذمتى» ، وفى
الحديث : «من ظلم معاهدا أو كلّفه فوق طاقته فأنا حجيجه» ، وقضى
الصفحه ١١٧٢ : شُرَكائِهِمْ شُفَعاءُ) (١٣) (الروم). وفى الرواية أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم قضى بالشفعة بين الشركاء فى
الصفحه ١٢٢٣ : مرتدا ، وقضى فيه موسى فقال : (فَإِنَّ لَكَ فِي الْحَياةِ أَنْ
تَقُولَ لا مِساسَ وَإِنَّ لَكَ مَوْعِداً
الصفحه ١٧٨ : اللهُ
بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيماً) (٢٦) : قيل : نزلت فى سهيل بن عمرو لمّا قاضى الرسول صلىاللهعليهوسلم على
الصفحه ٥٦٨ : ، وإرادة الخير. وجمال الأفعال هو وجودها
ملائمة لمصالح الخلق ، وقاضية لجلب المنافع فيهم ، وصرف الشرّ عنهم
الصفحه ٧٤٦ : فرضه القاضى ، وليس لها المطالبة بما سواه ،
لأن الزيادة ميل على الزوج ، والنقص ميل على المرأة ، ولا يجوز
الصفحه ٧٦١ : أو عمّها إلخ ، فإن لم يكن هؤلاء فهو السلطان ، أى الدولة ممثلة فى
المأذون أو القاضى. وشاهدا الزواج
الصفحه ٧٧٤ : زوجها
فى مباعدته إياها فى فراشه! فطلب إليه عمر أن يقضى فى أمرها ، فقالت المرأة :
يا أيها
القاضى
الصفحه ٨٢٦ : صلىاللهعليهوسلم أمره ففارقها.
والخلع مشروع
وأجازه عمر بن الخطاب بالاتفاق بين الزوجين بدون القاضى ، وغالى عثمان