الصفحه ٨٢٠ : فى حق النساء ، وليس بواجب عليهن ؛ والكبير الذى لم يختن
ويخاف الختان يسقط عنه ، وإن أمن على نفسه لزمه
الصفحه ٨٢٢ : «الإحسان»
، أى لا يظلمها شيئا من حقّها ، ولا يتعدى فى قول. والإمساك خلاف الإطلاق ،
والتسريح : وهو إرسال
الصفحه ٨٣٢ : جهتها ، وتوعدها الله إن شهدت بغير الحق استعجالا منها لانقضاء العدّة ، أو
رغبة منها فى تطويلها لما لها فى
الصفحه ٨٤٢ : الإسلام حقّ يملكه الزوج ، فإذا لم يكن زوجا ، فأى شىء يملكه حتى يتصرف فيه؟
والأصل فى الطلاق أن يكون
الصفحه ٨٥٤ : ء ،
عامة فى حق الأمة والحرّة ، فعدة الحرة والأمة سواء ، وأما الحديث الذى ينسب إلى رسول
الله
الصفحه ٨٥٥ : بالزوج وإذهاب حقّه فى الولد ، أو الادعاء بالحمل
لإلزامه بالنفقة ، وكانت النساء فى الجاهلية يكتمن الحمل
الصفحه ٨٨١ : الرّجل ، وإنما هو من قولك :
قام الحق ، أى ظهر وثبت ، والقيام هو الديمومة ، وأقامه أى أدامه ، وفى ذلك يقول
الصفحه ٨٩٣ : وقتها فى حق من هو من أهل الوجوب ، وتسقط عن أهل
الأعذار ، كالحائض ، والمجنون ، والصبى ، والكافر
الصفحه ٩٠٩ : أسبابا. والظواهر الكونية لا يتحكم فيها أحد بالدعاء.
وصلاة الاستسقاء لم تثبت فى حقّ النبىّ
الصفحه ٩١٩ : إلا فيما وافق الحق ، فهى ليست
طاعة مطلقة ، وقد يؤم الناس البرّ والفاجر. فيجوز الطاعة للفاجر إذا كان
الصفحه ٩٣٢ : النفاق ، والأخيرون لا يزال بنيانهم ريبة فى
قلوبهم ، يحسبون أنهم كانوا على الحق ، وأن مسجدهم هدم وحرق ظلما
الصفحه ٩٤١ : ؛ والعلم : هو ما أعلمه
به الله : أن تكون الكعبة هى قبلته. والحمد لله ربّ العالمين!
* * *
١٩٥٢ ـ الحقّ
الصفحه ٩٥٣ : ) (٦٠) (غافر) : أن الدعاء أخصّ من العبادة ، فمن استكبر عن العبادة استكبر
عن الدعاء ، والوعيد فى حقّ الذى
الصفحه ٩٥٩ : عدونا علينا فيظنوا أنهم على حق فيفتنوا
بذلك ، أو لا تسلّطهم علينا فيفتنونا ويعذبونا.
* * *
١٩٨٩
الصفحه ٩٨٠ : فى حقّه أفضل ، غير أن البيض تترجّح بكونها وسط الشهر ، ووسط الشيء
أعدله ؛ ورجّح بعضهم صيام الثلاثة