الصفحه ٦٥٥ : كَفَرُوا بِما جاءَكُمْ مِنَ الْحَقِّ يُخْرِجُونَ
الرَّسُولَ وَإِيَّاكُمْ أَنْ تُؤْمِنُوا بِاللهِ رَبِّكُمْ
الصفحه ٦٦١ : ، وفى
الحديث لرباح بن الربيع قال صلىاللهعليهوسلم : «الحق بخالد بن الوليد فلا يقتلن ذريّة ولا عسيفا
الصفحه ٦٦٤ : ، أى المشروعة
التى ليست لمغانم ولدنيا يصيبونها ، وإنما لطرد المعتدين والغاصبين ولإحقاق الحق
وإقامة
الصفحه ٦٦٧ :
بَعْدُ وَإِمَّا فِداءً حَتَّى تَضَعَ الْحَرْبُ أَوْزارَها) (محمد). وإطعام الأسير ، وعلاجه ، حقّ حتى وإن
الصفحه ٦٧١ : مسلم بلدا هو فيه مهما لاقى من
الاضطهاد ، وإلا استولى العدو على أرضه وبينه وأسقطوا حقة فى العودة كما حدث
الصفحه ٦٧٣ : فيها الحق والعدل والخير.
* * *
١٥٩٣ ـ التحريض على
الهجرة
ليس بصواب
البقاء فى بقعة يؤذى فيها
الصفحه ٦٧٤ : بنودها تحت أى دعوى كانت ، وكانوا يطلقون على عقد
الذمة اسم عقد الأمان ، أى العقد الذى يعطى أهل الذمة حق
الصفحه ٦٧٦ : أريقت الخمر وأدّب من أظهر الخنزير. وليس من حق المسلم أن يريق
خمر الكتابى إن لم يظهرها ، وإذا أراقها فقد
الصفحه ٦٧٩ :
يحط من شأنها : الإسلام الذى يعطيها حق الطلاق ، أم النصرانية التى لا تبيح الطلاق
بالكلية إلا للزنا
الصفحه ٦٨٥ : يبغض الله
فالغيرة فى غير ريبة». والأولى هى الغيرة لحق ، والثانية هى الغيرة لغير الحق.
وكان سعد بن عبادة
الصفحه ٦٩٣ : ،
ومن حقّ الطريق كما قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم «غضّ البصر» ، حيث النظر المحرّم ، سواء من الرجل أو
الصفحه ٧٠٤ :
حقّ وعدل ، ولا تثريب على المرأة فى ذلك ولا يهينها ، وليس فيه حط من شأنها ، ولا
من قدراتها الذهنية
الصفحه ٧١٢ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم : ما حقّ زوجة أحدنا؟ قال : «أن تطعهما إذا طعمت ،
وتكسوها إذا اكتسيت ، ولا
الصفحه ٧٢٧ :
المال» يعنى أن الله يغنى من يتزوجهن. وعنه صلىاللهعليهوسلم قال : «ثلاثة حقّ على الله عونهم : الناكح
الصفحه ٧٢٩ : الْقُرُونُ
مِنْ قَبْلِي وَهُما يَسْتَغِيثانِ اللهَ وَيْلَكَ آمِنْ إِنَّ وَعْدَ اللهِ حَقٌّ
فَيَقُولُ ما هذا