الصفحه ٣٢٣ :
الْخَيْرِ) (الأحزاب ١٩).
والبخل والبخل
فى اللغة : أن يمنع الإنسان الحق الواجب عليه ، فأما من منع ما لا يجب
الصفحه ٣٢٧ : ٢٨) ، وذكره الله تعالى
فقال : (هذا نَذِيرٌ مِنَ
النُّذُرِ الْأُولى) (النجم ٥٦) ، أى نذير بالحق الذى
الصفحه ٣٤٢ : بكلام المتكلم عن الحق فيظن الباطل حقا ، وهو قول يخرج
مخرج الذمّ للبلاغة والفصاحة إذ يشبّهها بالسحر. وقيل
الصفحه ٣٤٥ : يقضى به إنما هو تابع
لحكمته وعلمه وعدله والحق الذى هو اسمه. وهذه الشفاعة التى يتعلق بها السفهاء قد
الصفحه ٣٤٧ : القائمة ،
وإحياء للحنيفية الحقّة. وكذلك قول القرآن فى الفرق الدينية منذ نوح : (فَمِنْهُمْ مُهْتَدٍ
الصفحه ٣٥٠ : أخبر به من الحق لا مرية فيه ، صدقا فيما قال ، وعدلا
فيما حكم ، ولا معقب على ما يقول ولا على ما يحكم
الصفحه ٣٦١ :
مِنَ النَّاسِ لَفاسِقُونَ) (المائدة ٤٩) يذكر أن أكثرهم من العصاة المخالفين للحق الناكبين عن الشرع.
وفى
الصفحه ٣٧١ : : وهو ركوب المعاصى ، وارتكاب المفاسد ،
والميل عن الحق ؛ والفاجر : المنقاد للمعاصى ، والجمع فجرة وفجّار
الصفحه ٣٧٧ : ليحكم
بينهم قالوا سمعنا وأطعنا (النور ٥١) ؛ والذين يؤتون ذا القربى حقّه والمسكين وابن
السبيل (الروم ٣٨
الصفحه ٣٩٣ :
الْمَوْتِ) (العنكبوت ٥٧) ، فالموت حق ، وله آداب ، فيستحب للمحتضر أن يليه أرفق أهله
به ، وأتقاهم
الصفحه ٤٠١ : المؤمنين ، ويفصل بين الظالم
والمظلوم ، وبين أهل الحق وأهل الباطل ، ويفصل فى أمر كل إنسان ، فإما إلى الجنة
الصفحه ٤١١ : : هى
طبقة المكذّبين الضالين : وهم الذين يكذّبون بالبعث وقد ضلّوا عن الهدى والحق ،
فإنهم يعنتون عند
الصفحه ٤٢٠ : ،
وبالأسحار يستغفرون ، وفى أموالهم حق للسائل والمحروم (الذاريات ١٦ ـ ١٩) ؛ (٢٧) :
وذرية الذين آمنوا واتبعتهم
الصفحه ٤٢٣ : ، والتمييز بين
الحق والضلال. والإيمان قول باللسان ، واعتقاد بالقلب ، وعمل بالجوارح ، وهذا
معدوم فى الأطفال
الصفحه ٤٣١ :
حياتكم الدنيا واستمتعتم بها ، فاليوم تجزون عذاب الهون بما كنتم تستكبرون
فى الأرض بغير الحق وبما