الصفحه ١٦٦ : عدوا ، بالمصاهرة التى وقعت
بينهما ، ثم أسلم فصار وليا فى المسلمين ، حميما بالقرابة. والحق أن إيمانه
الصفحه ١٧٠ : يَمْلِكُ
الَّذِينَ يَدْعُونَ مِنْ دُونِهِ الشَّفاعَةَ إِلَّا مَنْ شَهِدَ بِالْحَقِّ
وَهُمْ يَعْلَمُونَ) (٨٦
الصفحه ١٧١ :
عليه الآية ، فقال عمر : لا جرم ، والذى بعثك بالحق لا ترى الغضب فى وجهى.
٣ ـ وفى قوله
تعالى : (أَمْ
الصفحه ١٧٢ : فتح التوراة وأشار إلى الآية ، وبسبب ذلك أسلم ابن سلام
لمّا رأى لجاجة اليهود وميلهم عن الحق.
٢ ـ وفى
الصفحه ١٧٣ : وَعْدَ اللهِ حَقٌّ
فَيَقُولُ ما هذا إِلَّا أَساطِيرُ الْأَوَّلِينَ) (١٧) : قيل : نزلت فى عبد الله بن أبى
الصفحه ١٧٧ :
مُسْتَقِيماً) (٢) (الفتح) نزل فى حق الأمة : (وَيَهْدِيَكَ صِراطاً
مُسْتَقِيماً) (٢) (الفتح) ؛ ولما قال
الصفحه ١٨١ : بينهما موالاة (أى
خصومة) فى حقّ بينهما ، وتواقعا ، وتناول أنصارهما بعضهم بعضا بالأيدى والنعال
والسيوف
الصفحه ١٨٥ :
حَقٌّ لِلسَّائِلِ وَالْمَحْرُومِ) (١٩) : قيل : إن الرسول صلىاللهعليهوسلم بعث سرية فأصابوا وغنموا
الصفحه ١٨٩ : وَما نَزَلَ مِنَ
الْحَقِّ وَلا يَكُونُوا كَالَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ مِنْ قَبْلُ فَطالَ
عَلَيْهِمُ
الصفحه ٢٠٣ : المسلمين أثر الآية الأخرى : (اتَّقُوا اللهَ حَقَّ
تُقاتِهِ) (أل عمران ١٠٢) ، فقد اشتد على القوم ، وقاموا
الصفحه ٢٠٨ : لرجل يؤدى حق الله ، فلما صارت لأولاده
بخلوا ومنعوا خيرها ، وفكروا أن لا يجدّوا التمر إلا ليلا حتى لا
الصفحه ٢٠٩ : ) : قيل : نزلت فى النضر بن الحارث ، قال : (اللهُمَّ إِنْ كانَ هذا هُوَ الْحَقَّ
مِنْ عِنْدِكَ فَأَمْطِرْ
الصفحه ٢٢٦ : الصحيحين عن عائشة ، قالت : إن النبىّ صلىاللهعليهوسلم فجئه الحق وهو فى غار حراء ، فجاءه الملك فقال
الصفحه ٢٣٩ : إليه أن يقرّ
بالحق ، وأن يقول الصدق ، وأن يقدر الملل أقدارها.
* * *
١٠٢٧ ـ النسخ والبداء
فى القرآن
الصفحه ٢٤٥ : الأقربين حق خلافة الميت فى ماله دون بعضهم الآخر ، فليس
بين الآيتين إذن تعارض يسوغ النسخ ، فما يزال دائما