الصفحه ١١٦ : : إن اليهود أتوا النبىّ صلىاللهعليهوسلم فقالوا : إن كنت نبيا فالحق بالشام ، فإن الشام أرض
المحشر
الصفحه ١١٨ : . وقيل : المقصود بالآية مؤمنو أهل الكتاب ، أو
المتعلمون عامة الذين يتوخّون الحق. وقيل : هم من ولد إسماعيل
الصفحه ١٢٢ : : (وَيُجادِلُ الَّذِينَ
كَفَرُوا بِالْباطِلِ لِيُدْحِضُوا بِهِ الْحَقَّ وَاتَّخَذُوا آياتِي وَما
أُنْذِرُوا
الصفحه ١٢٨ : من المؤمنين ، وثلاثة نفر من الكافرين.
وقيل : هم أهل الكتاب اختصموا والمؤمنين ، وكلّ يقول إنه على الحق
الصفحه ١٢٩ : ). وقيل نزلت فى أبى جهل بن هشام ، وهو قوله : (وَإِذْ قالُوا اللهُمَّ إِنْ كانَ هذا
هُوَ الْحَقَّ مِنْ
الصفحه ١٣٥ : يَكُنْ لَهُمُ الْحَقُّ يَأْتُوا إِلَيْهِ مُذْعِنِينَ) (٤٩) : قيل : إن رجلا من المنافقين اسمه بشر ، كانت
الصفحه ١٤٢ :
:
ألا أبلغا
عنى النبىّ محمدا
بأنك حقّ
والمليك حميد
ولكنى إذا
ذكّرت بدرا وأهله
الصفحه ١٤٣ : أن قولك حق ، ولكن يمنعنا أن نتّبع الهدى
معك ونؤمن بك ، مخافة أن يتخطفنا العرب من أرضنا ، فأجاب الله
الصفحه ١٤٦ : : إن الأرض التى فيها الظلم والمنكر تترتب فيها هذه الآية وتلزم الهجرة عنها
إلى بلد حقّ.
٨ ـ وفى قوله
الصفحه ١٤٨ : إِنَّ
وَعْدَ اللهِ حَقٌّ وَلا يَسْتَخِفَّنَّكَ الَّذِينَ لا يُوقِنُونَ) (٦٠) : قيل : من الذين لا يوقنون
الصفحه ١٥٠ : وَاللهُ يَقُولُ الْحَقَّ وَهُوَ يَهْدِي السَّبِيلَ) (٤) : قيل : نزلت فى رجل من قريش كان يدعى «ذا القلبين
الصفحه ١٥٤ : : إن النبىّ صلىاللهعليهوسلم خطب أم هانئ بنت أبى طالب ، فاعتذرت إليه لكثرة عيالها
، ولأن حقّ الزوج
الصفحه ١٥٦ : إِنَّ ذلِكُمْ كانَ
يُؤْذِي النَّبِيَّ فَيَسْتَحْيِي مِنْكُمْ وَاللهُ لا يَسْتَحْيِي مِنَ الْحَقِّ
وَإِذا
الصفحه ١٦٢ : هداهم الله.
٤ ـ وفى قوله
تعالى : (أَفَمَنْ حَقَّ
عَلَيْهِ كَلِمَةُ الْعَذابِ أَفَأَنْتَ تُنْقِذُ مَنْ
الصفحه ١٦٣ : تَخْشَعَ قُلُوبُهُمْ لِذِكْرِ اللهِ وَما نَزَلَ مِنَ
الْحَقِّ وَلا يَكُونُوا كَالَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ