الصفحه ٥١ : إلى الحق
: نحن أم محمد؟ فقال كعب : أنتم والله أهدى سبيلا مما عليه محمد.
٢٣ ـ وفى قوله
تعالى : (أَمْ
الصفحه ٥٢ : : إن عمر فرق بين الحق
والباطل ، فسمى الفاروق.
٢٧ ـ وفى قوله
تعالى : (فَكَيْفَ إِذا
أَصابَتْهُمْ
الصفحه ٦٢ : سَمِيعاً
عَلِيماً) (١٤٨) : قيل : نزلت هذه الآية فى انتصار المظلوم من ظالمه ، ولكن مع اقتضاء
، أى يقضيه حقه
الصفحه ٧١ : النبىّ صلىاللهعليهوسلم فقالوا : ألست تقرّ أن التوراة حقّ من عند الله؟ قال : «بلى»
، فقالوا : فإنّا
الصفحه ٨٠ : وَغَيْرَ
مُتَشابِهٍ كُلُوا مِنْ ثَمَرِهِ إِذا أَثْمَرَ وَآتُوا حَقَّهُ يَوْمَ حَصادِهِ
وَلا تُسْرِفُوا
الصفحه ٩١ : الْآخِرِ وَلا يُحَرِّمُونَ ما حَرَّمَ اللهُ
وَرَسُولُهُ وَلا يَدِينُونَ دِينَ الْحَقِّ مِنَ الَّذِينَ
الصفحه ٩٣ : الْأُمُورَ حَتَّى جاءَ الْحَقُّ
وَظَهَرَ أَمْرُ اللهِ وَهُمْ كارِهُونَ) (٤٨) : قيل : الآية نزلت فى اثنى عشر
الصفحه ٩٤ : ، لنحن أشر من
الحمير! فغضب الغلام وقال : والله إن ما يقول حق وأنتم أشرّ من الحمير! وأخبر
النبىّ
الصفحه ٩٥ : رجل من الأنصار وعد إن رزقه الله
ليؤدّين فيه حقّه وأخلف وعده. وقيل : هو ثعلبة بن حاطب الأنصارى ، سأل
الصفحه ١٠٤ : أُنْزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ الْحَقُّ وَلكِنَّ أَكْثَرَ
النَّاسِ لا يُؤْمِنُونَ) (١) : قيل : نزلت حين قال
الصفحه ١٠٥ :
أَنَّما أُنْزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ الْحَقُّ كَمَنْ هُوَ أَعْمى إِنَّما
يَتَذَكَّرُ أُولُوا الْأَلْبابِ
الصفحه ١٠٨ : لَمَوْعِدُهُمْ
أَجْمَعِينَ) ، فو الذى بعثك بالحق لقد قطعت قلبى! فأنزل الله : (إِنَّ الْمُتَّقِينَ فِي جَنَّاتٍ
الصفحه ١٠٩ : استهزاء ، حتى قال النضر بن
الحارث : (اللهُمَّ إِنْ كانَ
هذا هُوَ الْحَقَّ مِنْ عِنْدِكَ فَأَمْطِرْ
الصفحه ١١٣ : عَجُولاً) (١١) : قيل : نزلت فى النضر بن الحارث وكان يدعو ويقول : (اللهُمَّ إِنْ كانَ هذا هُوَ الْحَقَّ
مِنْ
الصفحه ١١٥ : وانزل الله : (لَقَدْ صَدَقَ اللهُ رَسُولَهُ
الرُّؤْيا بِالْحَقِّ لَتَدْخُلُنَّ الْمَسْجِدَ الْحَرامَ