الصفحه ١٢١٩ : أَيُّهَا الَّذِي نُزِّلَ
عَلَيْهِ الذِّكْرُ إِنَّكَ لَمَجْنُونٌ) (٦) (الحجر) ، والحق أن هذا الزعم لم يقتصر
الصفحه ٧ : الْحَقُّ مِنْ رَبِّهِمْ وَأَمَّا الَّذِينَ
كَفَرُوا فَيَقُولُونَ ما ذا أَرادَ اللهُ بِهذا مَثَلاً يُضِلُّ
الصفحه ٨ :
النبىّ صلىاللهعليهوسلم : اثبتوا على الذى أنتم عليه وما يأمركم به محمد ، فإن
أمره حق ، ولا يفعلون هم
الصفحه ٩ : فلا حق له فيها ، وقالوا لن يعذبنا الله ،
وإن عذبنا فأربعين يوما مقدار أيام العجل ، ولذلك نزلت الآية فى
الصفحه ١٠ : نُؤْمِنُ بِما أُنْزِلَ عَلَيْنا
وَيَكْفُرُونَ بِما وَراءَهُ وَهُوَ الْحَقُّ مُصَدِّقاً لِما مَعَهُمْ قُلْ
الصفحه ١٣ : : (إِنَّا أَرْسَلْناكَ
بِالْحَقِّ بَشِيراً وَنَذِيراً وَلا تُسْئَلُ عَنْ أَصْحابِ الْجَحِيمِ) (١١٩) : قيل
الصفحه ١٤ : لَيَعْلَمُونَ أَنَّهُ الْحَقُّ
مِنْ رَبِّهِمْ وَمَا اللهُ بِغافِلٍ عَمَّا يَعْمَلُونَ) (١٤٤) : قيل : كان النبىّ
الصفحه ١٧ : رشاء الحكام فى
الحقوق بغير الحق. وحكام اليوم عين الرشاء لا مظنة ، ولا حول ولا قوة إلا بالله.
٦١
الصفحه ٣١ : اللهِ وَيَقْتُلُونَ النَّبِيِّينَ بِغَيْرِ حَقٍّ
وَيَقْتُلُونَ الَّذِينَ يَأْمُرُونَ بِالْقِسْطِ مِنَ
الصفحه ٣٤ : » ، وقال : «من اقتطع حق امرئ مسلم بيمينه فقد أوجب له
الله النار وحرّم عليه الجنة» ، فنزلت الآية ، واليمين
الصفحه ٣٧ :
٢٩ ـ وفى قوله
تعالى : (يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللهَ حَقَّ تُقاتِهِ وَلا
الصفحه ٣٨ :
بِأَنَّهُمْ كانُوا يَكْفُرُونَ بِآياتِ اللهِ وَيَقْتُلُونَ الْأَنْبِياءَ
بِغَيْرِ حَقٍّ ذلِكَ بِما عَصَوْا
الصفحه ٣٩ : يكونون عددا أو مددا ، والفائدة : أن يقوى عزم المؤمنين إذ يتأكدون أن
الحقّ معهم وأن الله يساعدهم. وقيل
الصفحه ٤٤ :
الذى أنزل عليك الكتاب : لقد جاءك الله بالحق الذى نزل ، وقد شرق به ابن أبىّ ،
ولذلك فعل به ما رأيت منه
الصفحه ٥٠ : به الحق» ، قالوا : ما نعرف ذلك يا محمد! وجحدوا ما
عرفوا ، وأصرّوا على الكفر ، فأنزل الله فيهم : (يا