الصفحه ١١٢٧ : تَلْبِسُوا
الْحَقَّ بِالْباطِلِ وَتَكْتُمُوا الْحَقَّ وَأَنْتُمْ تَعْلَمُونَ) (٤٢) (البقرة) ، وسمّى ذلك إثما
الصفحه ١١٣٦ : ، والنقض
للعهد هو جحد للحق بعد معرفتهم بحقيقته ، وكتمان له عن الناس استئثارا به ،
واليهود هم المقصودون بذلك
الصفحه ١١٣٨ : يزاحم حق الغير ، ويقبل إذا
اقترن بدعوى ممكنة ومعقولة ، كإنكار القبض بعد الاعتراف به ، ولا يقبل الإنكار
الصفحه ١١٤٠ : دعى إلى تحصيل الشهادة ، ولا إذا
دعى لأدائها ، ولا يقصّر عن أدائها إلى أن تطلب منه ، فيضيع الحق ، ونهى
الصفحه ١١٥٣ :
كَما عَلَّمَهُ اللهُ فَلْيَكْتُبْ وَلْيُمْلِلِ الَّذِي عَلَيْهِ الْحَقُّ
وَلْيَتَّقِ اللهَ رَبَّهُ وَلا
الصفحه ١١٥٦ : ، والبنك مضمون من البنك المركزى. وإذا
كانت الوديعة بهيمة مثلا ، واضطر إلى الإنفاق عليها ، فله الحق أن
الصفحه ١١٥٩ : فيها
تعديل السهام من غير ضمّ شىء آخر مع بعضها ، يجبر الممتنع عن القسمة ، وتقسّم
الشركة ليعطى كل ذى حقّ
الصفحه ١١٦١ : .
والرهان جمع رهن ، ورهن جمع للجمع. ومعنى الرهن : احتباس العين وثيقة بالحق ،
ليستوفى الحق من ثمنها أو من ثمن
الصفحه ١١٧٨ :
عَلَيْهِ
الْحَقُّ سَفِيهاً أَوْ ضَعِيفاً) (٢٨٢) (البقرة) الولاية على السفيه كما أثبتتها على
الصفحه ١١٨٤ : دام ذلك لا
يتعارض مع حق ، والأم أحق برضاع ولدها بأجر المثل ويجوز استئجار الأجير بطعامه
وكسوته ، وأن
الصفحه ١١٩١ : الله حقّ تقاته ، وأن يصلحوا ذات بينهم ، ويطيعوا الله ورسوله إن كانوا
مؤمنين ، ويوصونهم بما وصىّ به
الصفحه ١١٩٢ : بِالْحَقِّ ذلِكُمْ وَصَّاكُمْ بِهِ
لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ (١٥١) وَلا تَقْرَبُوا مالَ الْيَتِيمِ إِلَّا
الصفحه ١١٩٦ :
، وبالوصية العهدية ، ويسمى الشخص المعهود إليه بالوصى.
والوصاية ولاية
على إخراج حق ، أو على طفل أو مجنون
الصفحه ١٢١٠ : المؤمنة ، أو لأى نفس ، إلا بالحق الذى يوجب قتلها : (وَلا تَقْتُلُوا النَّفْسَ الَّتِي
حَرَّمَ اللهُ إِلَّا
الصفحه ١٢١٧ : قتل إنسان ؛ والقتل من غير المكلّف. والقتل بغير حق محرّم ، لقوله تعالى : (وَلا تَقْتُلُوا النَّفْسَ