الصفحه ٧٤٧ : ، والحرّة تمهر ، والمهيرة من النساء هى الحرة الغالية المهر. ولو كان مهر
المرأة ثمنا لها لكان من حقّ أبيها
الصفحه ٧٥٧ : تفتن فى دينها» ، يعنى أنها فى حالة
الغيرة قد يقع منها فى حق زوجها ما لا يليق بها. وقد جاهر النبىّ
الصفحه ٧٦٣ : رشدها وتتوب إلى ربّها ،
ومن كان ذلك شأنها فقد يستهويها ما فى الإسلام من حقّ وإيمان ، وتصديق بالأنبيا
الصفحه ٧٦٨ : الزواج فى ظل القوانين الحالية ، ومن ثم فبحسب
أبى حنيفة : للمرأة حقّ تزويج نفسها إذا حسن اختيارها. وفى
الصفحه ٧٧٥ : لكل واحدة منهن مسكن يأتيها فيه. ومن العدل أن يقضى ما يفوت
على الزوجة من حقها فى القسم ، ويأثم إن دخل
الصفحه ٧٨٤ : : (وَاهْجُرُوهُنَّ فِي
الْمَضاجِعِ) (النساء ٣٤) أن الهجران لا يكون إلا فى البيوت ، وأكد ذلك الحديث فى حقّ
المرأة على
الصفحه ٧٨٥ : فقط إذا لم يكن فى
طاعته ما يغضب الله ، ونحن جميعا نطيع من يقول الحق ويحكم بالعدل والصدق ، ونسمع
لما
الصفحه ٧٩٣ : واجبات الزوج أن يأذن لزوجته صراحة به ، وإلّا كان ذلك حقّها
بالعرف ، وليس لها أن تزيد ، وليس للزوج أن يأخذ
الصفحه ٧٩٤ : الرشيدة حقّ
التصرف فى مالها ومال زوجها الذى وهبه لها أو أعطاها حقّ التصرف فيه. وكانت عائشة
رضى الله عنها
الصفحه ٧٩٦ : لا تؤدى المرأة حقّ ربّها حتى تؤدّى حقّ زوجها ، ولو سألها نفسها وهى
على قتب لم تمنعه» أخرجه ابن ماجة
الصفحه ٧٩٧ : لأنها تحبه وتميل إليه نفسها ، فتحسن معاشرته ، وتقول له معروفا ، وهذا كله
حق الزوج على زوجته ، ومثله حقّ
الصفحه ٨٠٩ : صلىاللهعليهوسلم فلم ينهنا». وعن ابن عباس أن الزوجة تستأمر فى العزل.
وعن مالك : أن لها حق المطالبة أن لا يعزل زوجها
الصفحه ٨١٦ : الزوجات أمهات ، واختص الأم بحضانة طفلها
وإرضاعه ، كما اختص الأب بحق تربيته. والأب : ليس من حقه أن يجبر
الصفحه ٨٣٨ : صلىاللهعليهوسلم فإنه تطبيقا وعلى نفس المنوال لعموم المسلمين والمسلمات
، وهو فى حقّ الأمة الإسلامية كلها
الصفحه ٨٣٩ : المسلمة. وفى التخيير تكريم للمرأة ولذاتيتها وشخصيتها. والإسلام يعقد
للمرأة حق الاختيار أولا فى الزواج