الصفحه ٣٤٤ : يتوجه إليه عزمه. والحاكم المستبد هو الذى
يقبل أن يحكم بخلاف ما يعلم أنه الصواب والحق ، والشفاعة بهذا
الصفحه ٣٤٩ : يجيء بالحقّ ، والحقّ اسمه ، كقوله : (مَنْ أَصْدَقُ مِنَ
اللهِ حَدِيثاً) (النساء ٨٧) ، وقوله : (وَمَنْ
الصفحه ٣٥٥ : . ولا معذرة للظلم ، ولا فداء به ؛ والظلم من شيم الطغاة
وهو أنسب لهم ؛ والهجرة من حق المظلوم. ويؤذن له أن
الصفحه ٣٦٨ : يوجد فالقياس. والاجتهاد والاستنباط من كتاب
الله وسنّة نبيّه ، وإجماع الأمة هو الحق الواجب والفرض اللازم
الصفحه ٣٧٣ : مِنَ
النَّاسِ وَكَثِيرٌ حَقَّ عَلَيْهِ الْعَذابُ وَمَنْ يُهِنِ اللهُ فَما لَهُ مِنْ
مُكْرِمٍ إِنَّ
الصفحه ٣٩٦ : يجيبون» ، وقال : «إنهم
ليعلمون الآن أن ما كنت أقوله حق» ؛ وفى الرابعة قيل إن الميت يسأل فى القبر : من
الصفحه ٤٢٤ : خلق الخلق مؤهلين لقبول الحق ، كخلقه للأعين والأسماع
قابلة للمرئيات والمسموعات ، فما دامت باقية على ذلك
الصفحه ٥١٨ : أنت
المنعم المتفضّل
فليتك إذ لم
ترع حقّ أبوّتى
فعلت كما
الجار المصاقب يفعل
الصفحه ٥٤٠ : ثم بلا سبب ، ومثله يحذر منه ـ قاتله الله ـ أى
لعنه ، طالما عدل عن الحق وصرف عن الرشد.
* * *
١٤٣٤
الصفحه ٥٤٤ : وَلا يَقْتُلُونَ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ
اللهُ إِلَّا بِالْحَقِّ وَلا يَزْنُونَ وَمَنْ يَفْعَلْ ذلِكَ
الصفحه ٥٥١ : كان فى حق
من لا يبالى به فليس بإكراه ، وإن كان من ذوى المروءات فهو كالضرب الكثير فى حقّ
غيره.
وإن
الصفحه ٥٥٢ : ) (الحج) فأثبت للمكذّبين إبصار العيون ، ونفى عنهم أن يدركوا الحق
والاعتبار ، وجعل البصر الناظر للمنفعة
الصفحه ٥٥٣ : ) (٩) (الحج) ، والآية فى الذى يجادل فى الحق اجتهادا من عند نفسه ، ويتّبع
هواه ، ومن أوصافه هذه السمة البارزة
الصفحه ٥٦٠ : » رواه
أحمد. وعن النبىّ صلىاللهعليهوسلم قال : «استحوا إن الله لا يستحى من الحق : لا يحل أن
تأتوا النسا
الصفحه ٥٧٨ : صناعة الشعر طبعا وشرعا. والشاعر
الحق هو الذى يكون المعنى منه تابعا للفظ ، لأنه لا يقصد إلا إلى الألفاظ