الصفحه ١٢٣٧ : ،
والنساء لا يرضين به ، وإذا فعلنه فعن رضوخ وكراهية شديدة ، ومن حق المرأة أن تطلب
الطلاق إذا تكرر ذلك من
الصفحه ٥ : عن آخرين قد يتهمون عن غير حق ، وفعلت ذلك عائشة
لما اتّهم مروان أخاها عبد الرحمن ، أنه الذى نزلت فيه
الصفحه ١٥ : ، وقيل : المراد كل من كتم
الحق ، فالآية نزلت فى كل من كتم علما يعلمه.
٤٧ ـ وفى قوله
تعالى
الصفحه ٣٥ : حَقٌّ
وَجاءَهُمُ الْبَيِّناتُ وَاللهُ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ (٨٦)
أُولئِكَ جَزاؤُهُمْ أَنَّ
الصفحه ٤٣ : صلىاللهعليهوسلم على الحق لاتّبعوه ، فنزلت الآية (وَلا يَحْزُنْكَ ...).
٥٩ ـ وفى قوله
تعالى : (ما كانَ اللهُ
الصفحه ٥٨ : : لا أحد ، فقال
: «تشهد لى بالحق وأعطيك سيفك؟» ، قال : لا ، ولكن أشهد ألا أقاتلك بعد هذا ولا
أعين عليك
الصفحه ٧٨ : ).
٨ ـ وفى قوله
تعالى : (وَما قَدَرُوا اللهَ
حَقَّ قَدْرِهِ إِذْ قالُوا ما أَنْزَلَ اللهُ عَلى بَشَرٍ مِنْ
الصفحه ٨٤ : صلىاللهعليهوسلم بين المسلمين.
٢ ـ وفى قوله
تعالى : (كَما أَخْرَجَكَ
رَبُّكَ مِنْ بَيْتِكَ بِالْحَقِّ وَإِنَّ
الصفحه ١٦٤ : حَرَّمَ
اللهُ إِلَّا بِالْحَقِّ وَلا يَزْنُونَ وَمَنْ يَفْعَلْ ذلِكَ يَلْقَ أَثاماً) (٦٨) (الفرقان
الصفحه ١٦٨ : الْأَرْضِ بِغَيْرِ الْحَقِّ أُولئِكَ
لَهُمْ عَذابٌ أَلِيمٌ) (٤٢) ، وكان قد شتمه بعض الأنصار فردّ عليه ثم
الصفحه ٢٤٣ : عبد الله : بأبى
أنت وأمى ، اعف عنه واصفح ، فو الذى أنزل عليك الكتاب بالحق ، لقد جاءك بالحق الذى
أنزل
الصفحه ٢٤٤ : هذه الآية عامة ، وآية الفرائض خاصة. وقيل الحديث : «إن الله قد أعطى
لكل ذى حقّ حقّه فلا وصية لوارث
الصفحه ٢٤٦ : بِالْيَوْمِ الْآخِرِ وَلا يُحَرِّمُونَ ما حَرَّمَ
اللهُ وَرَسُولُهُ وَلا يَدِينُونَ دِينَ الْحَقِّ مِنَ
الصفحه ٢٧٣ : ) (التوبة ٥) ، والصحيح أن لكل آية نسقها ومعناها ولا تتعارضان البتة.
والآية : (وَجاهِدُوا فِي اللهِ حَقَّ
الصفحه ٣٠٢ : : (يا داوُدُ إِنَّا جَعَلْناكَ خَلِيفَةً
فِي الْأَرْضِ فَاحْكُمْ بَيْنَ النَّاسِ بِالْحَقِ) (ص ٢٦