الصفحه ٥٨٩ : وَالْبَحْرُ يَمُدُّهُ مِنْ بَعْدِهِ سَبْعَةُ
أَبْحُرٍ ما نَفِدَتْ كَلِماتُ اللهِ إِنَّ اللهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ
الصفحه ٥٩٠ :
ماضيها وحاضرها ومستقبلها ، تتفرغ لكتابة ما هو كائن من مخلوقات ومصنوعات
الله ، وما سيكون ، والبحر
الصفحه ٥٩٢ : وعلمك من علم الله إلا مثل ما نقص هذا العصفور من هذا البحر» ، يريد أن
الله تعالى له علمه ، والخضر له علمه
الصفحه ٦٤٠ : ، وكانت القوة فى الماضى هى الرمى ، ورباط الخيل ،
واليوم القوة فى السلاح النووى والجوى والبحرى ، وفى
الصفحه ٦٤١ : » ، وسلاح المدرّعات ، والطيران ، والسلاح البحرى ،
وسلاح الدبابات ، والمدفعية ، كل ذلك حلّ محل الخيل
الصفحه ٧١٣ : المنوال : السماء والأرض ، والليل والنهار ،
والشمس والقمر ، والبرّ والبحر ، والضياء والظلام ، والإيمان
الصفحه ٨٩٧ : ، وأحسب جزية البحرين ، فكان لذلك
يسهو عليه أن يقرأ إلى أن يذكّر ، وفى الحديث : «إذا فعل أحدكم ذلك فليسجد
الصفحه ٩٤٥ : ء ، أو المركب تمخر البحر ، فحيثما كانتا كانت قبلته ، وأما
فى حال الاستقرار فشرط القبلة شىء آخر
الصفحه ٩٩٧ : . ولا يحل أكل كل ما يعيش في
البر من دواب البحر بغير ذكاة ، كالسلحفاة ، إلا ما لا دم له كالجنبرى فإنه
الصفحه ١٠٠٤ : أي السمك في قوله : (أُحِلَّ لَكُمْ
صَيْدُ الْبَحْرِ) (المائدة ٩٦) ، وتحليل السمك ميتا بشرط أن لا يكون
الصفحه ١٠٠٥ : من
دواب البحر ، والمحرم هو خنزير البرّ ، ولا بأس أن يندرج معه خنزير الماء. وقيل :
إن لفظة الخنزير في
الصفحه ١٠٠٦ : الدم ، ودم
الحيوانات البحرية كالسمك والحيتان غير محرم ، وإلا لشرعت ذكاتها ، أى ذبحها.
* * *
٢٠٦٨
الصفحه ١٠٠٨ :
غير ذكاء مما يذبح ؛ وصيد البحر من الميتة ولكنه حلال ، وينتفع بإهاب
الميتة بعد دبغه ، والدّبغ
الصفحه ١٠٦٦ : إليهم صيد البر والبحر ،
والنساء كان من نصيبهن تربية الصغار وجنى الثمار وجمع المحاصيل. ولمّا اكتشفت
الصفحه ١٠٦٧ : سخّر الله
الشمس والقمر دائبين (إبراهيم ٣٣) ، يعنى لمن يجعل لهما إرادة فى ذلك ؛ وسخّر
البحر لتجرى الفلك