الصفحه ٣٦٧ : ، وكانوا أصحاب منعة ، وقيل
: سمّوا قريشا من القرش أقوى سمك البحر ، يأكل ولا يؤكل ، ويعلو ولا يعلى عليه
الصفحه ٤٣٤ : ، من غسق
يغسق فهو غسّاق ، وهو الزمهرير يخوّفهم ببرده ، لأنه يحرق ببرده ، كما يحرق الحميم
بحرّه
الصفحه ٤٥٠ : زغلول النجار ، وهو بحر من العلم ،
سواء فى علوم القرآن أو علوم الكون ، وانظر مثلا إلى قضية تولّد المطر من
الصفحه ٤٥٧ : والمواصلات البحرية والجوية ، واستخدامات الإنترنت فى الطب
والصناعة والتجارة والتعليم والدعاية ، واستخدامات
الصفحه ٤٦٠ : فِي ظُلُماتِ الْبَرِّ وَالْبَحْرِ) (٩٧) (الأنعام) ، ومن ذلك النجم القطبى ، وهو نجم ثلاثى ، وألمع نجم
الصفحه ٤٦٤ : البحر عند خط الاستواء. والمقصود بالسماء
ذات الرجع : السماء الدنيا التى تحفل بالأجرام ، وهذه الأجرام
الصفحه ٤٦٥ : البحر ، عاد كل ذلك إلى الأرض ، وأعيد توزيعه على يابستها ؛ ورجع الأشعة
فوق البنفسجية بواسطة طبقة الأوزون
الصفحه ٤٦٧ : بها فى كل مناحى الحياة وأنواع
النشاط الإنسانى ، فى الزراعة والصناعة والصيد ، وفى البر والبحر والجو
الصفحه ٤٨٠ : ذلك مثلا
تكوين البحر الأحمر ، وخليج
الصفحه ٤٨١ : ، وقد
تنقسم قارة ببحر طولى مثل البحر الأحمر ، أو تصطدم كتلة أرضية من المحيط بقارة ،
مكونة أعلى سلاسل
الصفحه ٤٩٠ : تتنفسه
النباتات ، وغير ذلك من الغازات. ويمتد هذا النطاق من سطح البحر إلى ارتفاع ستة
عشر كيلومترات فوق خط
الصفحه ٤٩٥ : والإنسان تحت الجلد ، وفى الشعر ، وفى ريش الطيور ، وأصداف السلاحف
والبحريات ، وفى قشريات الأسماك ، وصفاتها
الصفحه ٥٠٠ :
الناس! إياكم وتعلّم النجوم إلا ما تهتدون به فى ظلمات البرّ والبحر! إنما
المنجّم كالساحر ، والساحر
الصفحه ٥٧١ :
وحق
الحلية نحلة
الله تعالى للبشر ، ومن حقّ كل إنسان أن يتحلّى ، وفى التنزيل عن البحر
الصفحه ٥٧٤ : حِلْيَةً تَلْبَسُونَها) (النحل ١٤) : أن الحلىّ المستخرجة من البحر ـ كاللؤلؤ والمرجان والأصداف هى
ألبسة