الصفحه ١٢٣٠ : فاحِشَةً وَساءَ سَبِيلاً) (٣٢) (الإسراء) ، وقوله «ولا تقربوا الزنى» أبلغ من أن يقول : «ولا تزنوا»
، فإن
الصفحه ١٢٣٣ :
دون الحلق والنفى والتشهير لما يجب من ستر المرأة. وهذا العقاب مكافئ للفعل
، وهو علاج بالتنفير من
الصفحه ١٢٣٦ : ء غير المنحلّات «الحرائر» ، وهو من المصطلحات الإسلامية الرائعة
، وكان عرف الإماء فى الجاهلية الأولى
الصفحه ٦ : بالفاء ، كقول جابر : كانت اليهود تقول من آتى امرأة من
دبرها جاء الولد أحول ، فأنزل الله (نِساؤُكُمْ
الصفحه ١٦٠ : الرأس كما الدابة إذا جذب
لجامها ، ويقال أقمحه الغل إذا ترك رأسه مرفوعا من شدّة ضيقه. والآية مثل ضربه
الصفحه ١٧٠ : : وجهى من وجهك حرام إن لقيت محمدا ، ولم تتفل فى وجهه. فقتل يوم بدر صبرا ،
وقتل أمية فى المعركة ، وفيهما
الصفحه ٢١٠ :
منك ، ثم لم نرض بهذا حتى فضّلت ابن عمك علينا! أفهذا شىء منك أم من الله؟
فقال النبىّ
الصفحه ٢٨٧ :
يؤمر بالإعراض عنهم إلا بعد أن بلّغهم ما أنزل إليه من ربّه ، فرموه بأنه
ساحر ومجنون
الصفحه ٣١٣ :
وتلك إذن نظرية الاصطفاء عند هؤلاء وأولئك وعند المسلمين من بعدهم ، والله
تعالى لا يمكن أن يختار
الصفحه ٣٧٣ :
فيه المسيح؟ إن النجم نراه من أى مكان وكأنه فوقنا ، فلما ذا هذا التخصيص لهؤلاء؟
ولما ذا هذه الرواية عن
الصفحه ٣٧٧ :
وينفقون مما رزقهم الله ؛ ويؤمنون بما أنزل على الرسول ؛ وما أنزل من قبله
؛ ويوقنون بالآخرة (البقرة
الصفحه ٤١٠ : الغيب ، والحديث يعارض حديثا آخر لأنس ، فيه : «أن
أول أشراط الساعة نار تحشرهم من المشرق إلى المغرب» ، وفى
الصفحه ٤٢٨ : ، و «محجورا» من قول
الملائكة ، فإذا التقى المجرمون بالملائكة يوم القيامة ، قال الأولون : «حجرا» ،
يعنى نعوذ
الصفحه ٥٠٢ : كيف خلقت!
وسبحان الله العظيم الذى أنزل عن ذلك فى كتابه الكريم من قبل ألف وأربعمائة سنة ،
يذكّر بمعجزة
الصفحه ٥٠٨ :
من يشيخ ويكبر حتى الهرم والخرف. والإعجاز البلاغى فى هذه الآيات نوع آخر
من الإعجاز بالإضافة إلى