الصفحه ٧٧٩ : ، من المسلم التقىّ العاقل ،
وكما فى الحديث : لا يعقل أن يضرب الرجل امرأته أول النهار ثم يجامعها من بقية
الصفحه ٧٨٦ : تَقْرَبُوهُنَّ حَتَّى يَطْهُرْنَ فَإِذا تَطَهَّرْنَ فَأْتُوهُنَّ مِنْ
حَيْثُ أَمَرَكُمُ اللهُ) (البقرة ٢٢٢) تأكيد
الصفحه ١٠٧٥ :
فإن كان محسنا وأفضل من المرشح الجديد لها ، أعيد اختياره ، وفى كل الأحوال
لا يزيد استمراره فى
الصفحه ٦١ :
إلى مكة نقب بيتا بها فأمسكوا به وقتلوه. وقيل : قدم نفر من قريش المدينة
وأسلموا ثم انقلبوا إلى مكة
الصفحه ٤٩١ :
والعشرة آلاف طن ، من مادة الشهب والنيازك لتجدد إثراء الأرض بالعناصر
المختلفة ، وتمثل هذه العناصر
الصفحه ٦٧٤ : . والذمّيون أو أهل الذمة مصطلح فقهى
قديم عفا عليه الزمن ، وليس من المصطلحات القرآنية ولا النبوية ، وهم
الصفحه ٨٩٣ :
اغفر لى ؛ والتشهّد الأول ؛ والصلاة على النبىّ صلىاللهعليهوسلم فى التشهد الأخير ؛ فمن ترك هذه
الصفحه ٩٣٩ : تعالى ، وبالطاعة أو العصيان
يتميز المؤمن من الكافر ، وتحويل القبلة قد يعظم عند البعض ، وهؤلاء يدفعهم
الصفحه ١١٢٨ : قسمين : «فرض كفاية»
، و «فرض عين» : والأول إن لم يقم به من يكفى ، أثم الناس كلهم ، كالجهاد فإنه
يسقط
الصفحه ١٢١٥ : ، وفى الجروح ، أخذا بعموم القرآن
وهذا أولى ، وحتى اللطمة لها الدية ، والمرأة فى ذلك كالرجل ، فمن تصدّق
الصفحه ٦٥ : عَلَّمْتُمْ مِنَ
الْجَوارِحِ مُكَلِّبِينَ تُعَلِّمُونَهُنَّ مِمَّا عَلَّمَكُمُ اللهُ فَكُلُوا
مِمَّا
الصفحه ١٧٣ :
إن الذين كفروا هم بنو عامر ، وغطفان ، وتميم ، وأسد ، وحنظلة ، وأشجع.
وقالوا لمن أسلم من غفار
الصفحه ٢٠١ : إلا كما قال الأول : سمّن
كلبك يأكلك. أما والله لئن رجعنا إلى المدينة ليخرجن الأعز منها الأذل. وقال
الصفحه ٢٠٤ : وَأُولاتُ الْأَحْمالِ أَجَلُهُنَّ أَنْ
يَضَعْنَ حَمْلَهُنَّ وَمَنْ يَتَّقِ اللهَ يَجْعَلْ لَهُ مِنْ أَمْرِهِ
الصفحه ٢٨٠ :
الآيتان نسخ لما كان فى ابتداء الإسلام من جواز ادعاء الأبناء الأجانب ـ وهم
الأدعياء ، يعنى أنهما