الصفحه ٢٠ :
ثلاثة أيام ، أو يطعم ستة مساكين ، أو يهدى شاة ، ونزلت هذه الآية.
والإجماع على أن المحرم ممنوع من
الصفحه ١٢٨ : خَصْمانِ
اخْتَصَمُوا فِي رَبِّهِمْ فَالَّذِينَ كَفَرُوا قُطِّعَتْ لَهُمْ ثِيابٌ مِنْ
نارٍ يُصَبُّ مِنْ
الصفحه ٣١٠ :
تبعهم ، فهم سالمون ويعيشون فى سلام ، ولقد سلموا من عذابات الحشرجة عند
الموت وفى القبر ، وعند
الصفحه ٥٥١ :
الآية هو غضبه.
والنفس اللّوامة
من كثرة لومها لنفسها تنتهى بأن تمقت نفسها ، «وكاره نفسه» نمط من
الصفحه ٦٨٠ :
الرسول أنه رسول من الله! وإنما هو رسول الكنيسة) فى رسالته الأولى إلى أهل
كورنشس قال : على النسا
الصفحه ٦٨٥ : فيتعرض صاحبها أو صاحبتها للمشاكل ، ويستحق بها اللوم ، وعن جابر
عن النبىّ صلىاللهعليهوسلم : «إن من
الصفحه ٧٩٢ : للأزواج فهى للزوجات ، وإذا كان على
الزوجين أن يستأذنا بعضهما كلما دعيا من يزورهما فى البيت ، فمن باب أولى
الصفحه ٨٣٤ :
١٧٦١ ـ المسترابة
المسترابة : من
المصطلحات فى الطلاق ، وهى المرأة فى سن من تحيض ولكنها لا تحيض
الصفحه ٨٤١ :
والإغلاق هو الغضب ، ومنه الطلاق على غيظ ، والطلاق عن إكراه ، وفى الآية : (إِلَّا مَنْ أُكْرِهَ وَقَلْبُهُ
الصفحه ٩٧٥ : التشريق لا يحل صيامها تطوعا ، وأما صومهما تطوعا ففيه
روايتان.
* * *
٢٠١٥ ـ صيام النذر
من نذر صوم
الصفحه ١٠١٤ : : شبعنا من الأسودين ، التمر والماء. وقالت : الآن نشبع من التمر. ووصف
أنس صوت النبيّ صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٣٧٥ :
مضى ، فهذه متشابهات تحتاج إلى تفسير ، فأما آيتا الأنساب ، فإنه عند نفخة
الصور الأولى يكون الصعق
الصفحه ٥١٠ :
إلى زعانف ، واكتفت الآية بذكر ما يمشى على أربع على ذكر ما يمشى على أكثر
من ذلك ، لأن جميع الحيوان
الصفحه ٦٠٢ :
«من همّ بسيئة فلم يعملها كتبت له حسنة» ، وقوله : «إن الحسنة إنما تكتب
لمن همّ بالسيئة فلم يعملها
الصفحه ٧٦٧ : ولاية لأحد معه ، ثم أبوه
وإن علا ؛ وأولى الأجداد أقربهم وأحقّهم بالميراث ، ويجوز أن يقدّم الأخ على الجدّ