الصفحه ٩٠٨ : بهما عباده» أى كسوف الشمس والقمر ، ليس بشيء ، لأن الكسوف والخسوف من أفعال
الله فى الكون مثل تغاير الليل
الصفحه ٢٥١ : ) (البقرة ٢٣٤) ، ولا يوجد فى القرآن ناسخ يتقدم المنسوخ ، هذا أولا ، ثم
ثانيا : الآية الأولى خاصة بعدّة
الصفحه ٢٨٩ : عمّا احتل ، وإنما كان ذلك فى أول الإسلام ثم نسخ ، والآن فلا
بد من قتالهم ، أو سبيهم ، أو ضرب الجزية
الصفحه ٣٤٧ :
اعتقدوا أن النجوم أرواح ، وأنها تؤثر فى الكون وتنهض على تصريفه ، من
أرزاق ومحاصيل ، وتجارة وحروب
الصفحه ٤٤٣ :
١٣٥٠ ـ لا يتعلم
العلم مستح ولا مستكبر
الاستحياء من
الحياء ، كقوله : (إِنَّ ذلِكُمْ كانَ
يُؤْذِي
الصفحه ٤٧٤ : أَرَأَيْتُمْ
إِنْ جَعَلَ اللهُ عَلَيْكُمُ اللَّيْلَ سَرْمَداً إِلى يَوْمِ الْقِيامَةِ مَنْ
إِلهٌ غَيْرُ اللهِ
الصفحه ٥٤٨ : ، مأخوذ من الغراء ، وهو ما يلصق الشيء
بالشىء كالصمغ وشبهه ، يريد بذلك طوائف اليهود ، فكأن العداوة والبغضا
الصفحه ٨٣٦ : غير شهود ، ويحتاج إلى حكم القاضى ، والطلاق قد يكون بيد
القاضى ، وقد يكون من الرجل ، والأولى أن يكون
الصفحه ٩٧٣ : يفطر ، ولا يفطر منه اليسير. والعلك الذى يتحلل
فى الفم بمضغة يحرم ، فإن كان مما لا يتحلل فهذا يكره مضغه
الصفحه ١١٢٥ :
على ما يشك فيه من الإثم أو شكّ أن يواقع ما استبان ، والمعاصى حمى الله :
ومن يرتع حول الحمى يوشك
الصفحه ١٨٥ : أنه افترى القرآن ، ومنهم من ذكر أنه مجنون ، بل هو كاهن ، بل القرآن
أساطير الأولين ؛ وقيل : نزلت فيمن
الصفحه ٢٥٠ : على نفسه من ماله
، وماله أولى به ، والصحيح أن الآية لم تنسخ ، فمع أن النفقة تكون من مال الصغير ،
إلا
الصفحه ٢٦٣ : ) : ومنشأ دعوى النسخ فى الآية أنها حصرت المحرّم أكله من
الحيوان فيما ذكرته ، وقالوا : نسختها الآية
الصفحه ٦٣٠ : ) (٢٠) (التوبة) ، والجهاد فى سبيل الله بالنفس والمال من أعظم الدرجات.
ويعطى الغزاة والمرابطون من الزكاة
الصفحه ٨٨٦ :
ولوالدىّ ، والتشهد الأول ، والصلاة على النبىّ صلىاللهعليهوسلم فى التشهد الأخير.
* * *
١٨٣٢ ـ سنن