الصفحه ٥٨٧ : الآفات من الغلط والنسيان ، وقد
لا يحفظ الإنسان ما يسمع ، فالأولى به أن يقيّده لئلا يذهب عنه. ولما سئل
الصفحه ٥٩٥ :
النفسى والاجتماعى السليم. وفى الآيتين الأولى والثانية تحذير للأبوين من
الإفراط أو التفريط فى
الصفحه ٦٠٨ : على الله ، ويسخط لقضائه ، ولا يرضى بقسمته. والحسد أول ذنب عصى الله به
فى السماء ، وأول ذنب عصى به فى
الصفحه ٧٠٠ : » (الرسالة
الأولى ٣ / ٤). وفى أحوال العجائز من النساء ـ وهن بالمصطلح الإسلامى القواعد من
النساء ، يقول القديس
الصفحه ٨٥٦ :
١٧٩٠ ـ إحداد المرأة
فى عدة الوفاة
الإحداد : هو
ترك المرأة الزينة كلها من اللباس والطيب والحلىّ
الصفحه ١٠٢٣ : ء ، والأولى صرفه إلى
العمرة. ولكل من العمرة والحج إحرام مستقل ، ونية مستقلة ، ففي «التمتع» : يهلّ
المحرم بعمرة
الصفحه ٢٣٥ : مصداقية بعد ذلك إذا كان من
الممكن أن يراجع الله نفسه فى حكم من الأحكام قضى به فى آية ، فيحلله فى أخرى؟ أو
الصفحه ٦٣٦ :
يقاتل من يقاتله ويكفّ عمّن كفّ عنه. والمسلم أصلا لا يعتدى ، ولكن إذا
قوتل وأخرج من دياره وحورب فى
الصفحه ١٠٩ : أَساطِيرُ الْأَوَّلِينَ) (٢٤) : قيل : القائل النضر بن الحارث ، ونزلت فيه الآية ، وكان قد اشترى من
الحيرة
الصفحه ١٩٢ : وعدم المغيث. والصحيح أن التناجى كان فى أول الإسلام ،
وإنما لا موجب للخوف من النجوى الآن وقد صار
الصفحه ٢٥٢ : الثانية ، وحكم الأولى الكتابة ، وحكم الثانية من لم يجد كاتب ، بقوله تعالى
: (وَإِنْ كُنْتُمْ عَلى
سَفَرٍ
الصفحه ٣٤٢ :
فى الترتيب قبل البصر دليل فضل السمع عليه ، فالسمع يدرك من الجهات الست ،
وفى النور والظلمة ، ولا
الصفحه ٥٩٦ : ، وفى الحديث : «إن الرحمة لا تنزل على قوم فيهم
قاطع الرحم» ، وذلك أن الرحمة من الرحم ، فمن قطع الرحم قطع
الصفحه ٦٢٦ :
فِيهِ
تَخْتَلِفُونَ) (٦٩) (الحج) من الأدب الحسن يعلّمه الله عباده فى الردّ على من يجادل تعنتا
الصفحه ٦٥٥ :
الإسلام كان حاطب بن أبى بلتعة ، من المؤمنين ؛ وأول جاسوسة هى سارة ، من موالى
قريش وكانت من الكفار. وكان