الصفحه ٨٠٣ : يكون عندها فى حرز وكفاية ، ينظر إلى من يحوط الصبى ، ومن
يحسن إليه فى حفظه وفى تعليمه ، وقيل الأم أولى
الصفحه ٤٠١ : نار ، آل ما كان من نصيب أهل النار من الجنة إلى أهل الجنة ، وما
كان من نصيب أهل الجنة من النار إلى أهل
الصفحه ١٠١٩ :
صلىاللهعليهوسلم قوله : «إذا أكل أحدكم طعاما فليقل بسم الله ، فإن نسى
في أوله فليقل بسم الله في
الصفحه ١١٢٢ : : (إِنَّما يَعْمُرُ
مَساجِدَ اللهِ مَنْ آمَنَ بِاللهِ) (١٨) (التوبة) ، وهذا عام فى كل مسجد. والمساجد تصان عن
الصفحه ١١٨٢ : ليهودى فى أول قدومه إلى المدينة ، لأنه أبى أن يكون عالة على أحد ،
وهذه كذبة كبرى من كذبات اليهود ليبدو
الصفحه ٧٤٢ : ، والإعذار ، والتوكير : وأنت فى إجابتها بالخيار.
وكل ذلك من تقاليد الماضى وعاداته ؛ وأما وليمة العرس أو
الصفحه ١٨ : من المسلمين سألوا النبىّ صلىاللهعليهوسلم عن الهلال وما سبب محاقه وكماله ومخالفته لحال الشمس
الصفحه ١١١٨ : : (وَيَسْئَلُونَكَ ما
ذا يُنْفِقُونَ قُلِ الْعَفْوَ) (البقرة ٢١٩) ، فلمّا عيّن لهم مصارف النفقة فى الآية الأولى
الصفحه ٦١٣ : لم تستحى فاصنع ما شئت» ، قيل هو من كلام
النبوة الأولى ، وأنه آخر ما تعلّق به أهل الجاهلية من كلام
الصفحه ٩٦٧ : أول ما فرض رمضان على
العرب فى الجاهلية وافق شدّة الحر ، فسمّوا الشهر رمضان من الرمضاء. ولم يكن اسمه
الصفحه ١٢١٠ : .
* * *
٢٣٦٩ ـ فى القصاص
حياة
الآية : (وَلَكُمْ فِي الْقِصاصِ حَياةٌ يا
أُولِي الْأَلْبابِ) (١٧٩) (البقرة) من
الصفحه ٩٧٢ :
المرتفعات ؛ والفجر فجران : الأول : المعترض الوقتى ، والثانى : المستعرض
المستطير ، أى المنتشر
الصفحه ١٠٣٩ : ؛ والثالث والرابع ليس فيهما شىء من ذلك ، ولذلك يقبّل الأول ،
ويستلم الثانى ، ولا يقبّل الآخران ولا يستلمان
الصفحه ٨٠٨ :
وليس له ولد انقطع اسمه» ، وهذه الأحاديث قد نظن أنها دعوة لتكثير النسل
حتى وإن كان الوالدان من
الصفحه ٣٢ :
قوله : إن عيسى عبد الله وكلمته ، فقالوا : أرنا عبدا خلق من غير أب؟ فقال
لهم : «آدم ليس له أب ولا