الصفحه ٨٥٧ : ) (الشعراء) ، واشتهرت دعوة نوح لأن دعوته كانت أول دعوة إلى الناس
كافة ، وبهذه الصفة كان أول نبىّ بعث ، وقيل
الصفحه ٨٥٨ : ، فالأنبياء والمصلحون
والفلاسفة وأصحاب الثورات ليس عليهم أن يؤمن به هذا أو ذاك من الناس ، فما يهمهم
هو تغيير
الصفحه ١٠٢٧ : كافة التفاصيل ، وأخيرا يأتى الاختلاف فى الهدف ، وفى الدرس
المستفاد ، ففي قصة التوراة لا يتصرف موسى
الصفحه ١١٠٦ : دماء الأنبياء ، ويسفكونها فى أى مكان ولو
كان على المذبح ، وشهد المسيح بذلك ، يقول : «الويل لكم أيها
الصفحه ١٤٧ :
١٨٥. عدد الأنبياء
إجمالا لا يعلمه إلا الله
الرسل كثيرون ،
بعضهم ذكره القرآن ، وبعضهم لم يذكره
الصفحه ٥٠٢ : .
* * *
٥٦٢. اليهود قتلة
الأنبياء
يذكر القرآن
قتل اليهود للأنبياء فى ثلاث سور ، هى البقرة ، وآل عمران
الصفحه ٩٠١ : : (وَجَعَلْنا لَهُمْ لِسانَ صِدْقٍ
عَلِيًّا) (٥٠) (مريم). ومن أجل كل هؤلاء الأنبياء قيل فى إبراهيم : إنه «أبو
الصفحه ٩٠٢ :
لَعَلَّهُمْ
يَشْهَدُونَ) (٦١) (الأنبياء) دليل على أن أول محكمة فى التاريخ من هذا النوع كانت
الصفحه ١١٠٢ : هم أنبياء الأسفار ، وعشر نبيّات ، بخلاف ٨٥٠
نبيا قيل هم أنبياء مزيفون ، فلما كثر العصيان ، وتعددت
الصفحه ١٤٩ :
١٩١. ما كان يدرى من
قبل ما الكتاب ولا الإيمان
الأنبياء
معصومون قبل النبوة من الجهل بالله
الصفحه ٩٧٥ :
وقال : (وَإِسْماعِيلَ
وَإِدْرِيسَ وَذَا الْكِفْلِ كُلٌّ مِنَ الصَّابِرِينَ) (٨٥) (الأنبياء) وإذن
الصفحه ١٠٨٧ :
وآسف ، وجمعهما يآنس ويآسف ، أو بفتح النون مثل قولنا يوسف. وكان يونس من
أنبياء بنى إسرائيل ، ولم
الصفحه ١١٠٤ : (١ / ٥ ـ ٤٥) فإن
أم يحيى ، وأم عيسى ، كانتا قريبتين وصديقتين.
وفى سورة
الأنبياء قال زكريا : (رَبِّ لا
الصفحه ١٤٨ : بلا استثناء ، ومحمد صلىاللهعليهوسلم من هؤلاء.
* * *
١٨٩. كلامه تعالى
للأنبياء
أغلب كلامه
الصفحه ١٥٢ :
١٩٦. ما من نبىّ إلا
وقد أخطأ أو همّ بخطيئة
كل الأنبياء
إما أخطئوا أو هموا بخطيئة ، ومنهم موسى