الصفحه ٩٢٥ : : «إنّا معاشر الأنبياء تنام أعيننا ولا تنام قلوبنا» أخرجه البخارى
ومسلم ،
الصفحه ٣٦٦ : إلى الله : (أَنَّهُ لا إِلهَ
إِلَّا أَنَا فَاعْبُدُونِ) (الأنبياء ٢٥) ، وفى الحديث : «نحن معاشر
الصفحه ١٦٨ :
(١٥٨) (الأعراف) ، ولما سئل ابن عباس : فيم فضل محمد عن الأنبياء؟ قال : إن
الله تعالى ذكر الرسل
الصفحه ٤٦١ : ، ولعله أفضل فى البلوى والامتحان فإنه أعظم محنة منه. وربما
قد نهى عن المقارنة بينه وبين الأنبياء ، لأنه فى
الصفحه ٥٣١ : لتضييع حقّها فى الصداق ، إلا فى
حال إتيانها الفاحشة ، ولا تكون معاشرة النساء إلا بالمعروف ، فإن كرهها
الصفحه ١١٩ : كافة لغات العالم!
وحسبنا الله.
* * *
١٤٣. القرآن يثبت
إعجازه ويتحدى أهل زمانه وغير زمانه
المعجزة
الصفحه ٥٨٢ : للإسلام ، وتصحيح الروايات فى
الأنبياء وفى مبعثهم ودعواتهم. وتبدأ السورة بالحروف المقطّعة : «كهيعص» ، وتنطق
الصفحه ١٠٦٨ : الأنبياء مع نساء من
أمثال بلقيس ، وإذا كانت بلقيس قد أسلمت ، فقد أفلح سليمان ونجح فى الامتحان ،
وسلّمه
الصفحه ١٠٨٩ : من المؤمنين ، كقوله : (وَنَجَّيْناهُ مِنَ
الْغَمِّ وَكَذلِكَ نُنْجِي الْمُؤْمِنِينَ) (٨٨) (الأنبيا
الصفحه ١٨١ : ، وصالح ، ويونس ، وإبراهيم ، وموسى ، وعيسى ،
أرسلوا إلى أقوامهم ، إلا محمدا فكان نبىّ الكافة ، والجميع
الصفحه ١١٨٨ : أَوْ تَسْرِيحٌ بِإِحْسانٍ) ، والآية تحضّ فى حال المعاشرة على حسن المعاملة ، وفى
حال الطلاق على حسن
الصفحه ٢٣٠ : الدرجة ، وهو شىء عادى ترفع
إليه نساء أصحاب المراتب العليا ، والمقامات السنية فى كافة الديانات والحضارات
الصفحه ٤٧٩ :
له : (هُوَ سَمَّاكُمُ
الْمُسْلِمِينَ مِنْ قَبْلُ) (الحج ٧٨) ، وهم الذين يعبدونه ويتّقونه من كافة
الصفحه ٥٤٤ :
وفى سورة
الأعراف عن قصة الخلق للسماوات والأرض فى ستة أيام. وتناولت السورة قصص الكثير من
الأنبيا
الصفحه ٦٦٣ : ، فكان منهم ملوك المال فى كافة العصور والأمصار ، وكانت لهم شروح وتفاسير
على التوراة بيّنت لهم الأمر أكثر