الصفحه ٨٩٥ : ما نسب إلى علىّ بن أبى طالب ، فقد رووا عنه أن أصحاب
الرّسّ كانوا قوما يقدّسون شجرة ، فكانوا يدعون
الصفحه ٨٦٥ : الَّذِينَ جابُوا الصَّخْرَ بِالْوادِ) (٩) ، فكان اسم عاد : «عاد إرم» ، نسبة إلى عاد بن إرم ابن عوض بن سام بن
الصفحه ٨٩٦ : الغى والضلال والجهل لا يفقهون مرامى معلّميهم ،
وأهداف من يملى عليهم ، وهم كأصحاب الرّس ، ينكرون الإسلام
الصفحه ٨٦٦ : أَلِيماً (٣٧) وَعاداً وَثَمُودَ وَأَصْحابَ
الرَّسِّ وَقُرُوناً بَيْنَ ذلِكَ كَثِيراً (٣٨) وَكُلًّا ضَرَبْنا
الصفحه ٨٧٤ : الرَّسِّ وَثَمُودُ) (١٢) : أن ثمود كانوا مثل قوم نوح وأصحاب بئر الرس من المكذّبين ، وهؤلاء
سبقوا ثمود ، وفى
الصفحه ٨٩٠ : القرية حضور ، وكانت بأرض الحجاز من جهة
الشام ، وبعث إليهم نبىّ اسمه شعيب بن ذى مهدم ، وهو غير شعيب قوم
الصفحه ٨٩٤ : صلىاللهعليهوسلم وبعده لكل كفّار عنيد.
* * *
٧٣٤. أصحاب الرّسّ
كانوا من المكذّبين
يقص القرآن
أحسن القصص
الصفحه ١٢٤٦ :
ألّفوا إسرائيليات : ابن عباس ، وعبد الله بن سلام ، وابن منبّه إلخ.
الشبهات : لما ذا المتشابه
الصفحه ٦٠٠ : ، وأصحاب الرس ،
والتنبيه لنعم الله وأفضاله وآياته فى الكون ، وأحوال المؤمنين والكفار فى الجنة
وفى النار
الصفحه ٦٠٢ : الله تدميرا ،
وقوم نوح لمّا كذّبوا أغرقوا ، وعاد وثمود ، وأصحاب الرس وكثيرون غيرهم تبّرهم
ربّهم تتبيرا
الصفحه ٦٨١ : ، وتنكر السورة تعجّبهم مما ليس بعجب.
وفى السورة القصص عن السابقين : أصحاب الرس : أى البئر ؛ وأصحاب الأيكة
الصفحه ٨٧٥ : ولكنكم لا تحبون الناصحين ؛ وفى سورة الفرقان فى
قوله : (وَعاداً وَثَمُودَ
وَأَصْحابَ الرَّسِّ وَقُرُوناً
الصفحه ٨٨١ : نُوحٍ وَأَصْحابُ الرَّسِّ وَثَمُودُ (١٢) وَعادٌ وَفِرْعَوْنُ وَإِخْوانُ
لُوطٍ (١٣) وَأَصْحابُ
الصفحه ٣٢ :
على الحفّاظ ، والمشتهرون منهم من الصحابة : عثمان ، وعلىّ ، وأبىّ بن كعب ، وزيد
بن ثابت ، وابن مسعود
الصفحه ١٥٦ :
ليلتهم ليقتلوه إذا خرج ، فأمر النبىّ صلىاللهعليهوسلم علىّ بن أبى طالب أن ينام على فراشه ، ودعا