الصفحه ٤٤٤ : بما فيه خير ومنفعة وبما هو أرفق بنا.
وقوله تعالى : (أَلَمْ تَعْلَمْ
أَنَّ اللهَ لَهُ مُلْكُ
الصفحه ٢٨٧ : من أمر
الله ، يقول تعالى : (وَيَسْئَلُونَكَ عَنِ
الرُّوحِ قُلِ الرُّوحُ مِنْ أَمْرِ رَبِّي وَما
الصفحه ٤٩٢ : ءُ اللهِ وَأَحِبَّاؤُهُ قُلْ فَلِمَ يُعَذِّبُكُمْ بِذُنُوبِكُمْ بَلْ
أَنْتُمْ بَشَرٌ مِمَّنْ خَلَقَ
الصفحه ٢٤١ :
يطيعهم : أن لا يسمع منهم ولا يستشيرهم ، والله هو العليم الحكيم ، أى الأحق
بأن تتّبع أوامره ، لأنه
الصفحه ٩٩١ : جعلها «ألواحا» ، وهو الأقرب إلى
الواقع. وقيل فيها كانت سبعين وقر بعير. والوقر هو الحمل ، وأضاف الله
الصفحه ٤٤ : هاربا ، فيقول له : لا تفعل. قل : (بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ (١)
الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ
الصفحه ٣١٢ :
إن الذى حاجّه هو النمرود وكان جبارا فى الأرض ، والناس يدخلون عليه ساجدين
له ، ولم يفعل إبراهيم
الصفحه ١٢١٤ : ، فالشكل هو المثل والنظير
والضريب. وكل أحد يعمل على ما يشاكل أصله وأخلاقه.
* * *
٩٦٥. أمثال وحكم سورة
الصفحه ٣٣٠ : ءة
الأولى هى إحدى الحجج التى يحج بها على الناس كافة إذا تشككوا فى الإعادة ، كقوله
تعالى : (يا أَيُّهَا
الصفحه ١٨١ : يكن مسبوقا
، وأن محمدا لم يتلق علومه عن أحد سوى الله.
* * *
٢٣٧. هل افترى القرآن؟
البرهان العقلى
الصفحه ٣٥٩ : اللهُ أَنَّهُ لا إِلهَ إِلَّا
هُوَ) (آل عمران ١٨) ، وقوله : (نَشْهَدُ إِنَّكَ
لَرَسُولُ اللهِ
الصفحه ١١٦٥ : صلىاللهعليهوسلم ولم يقل شيئا ، فأنزل الله عذرها ، قالت : بحمد الله لا
يحمد أحد ولا بحمدك ـ أى النبىّ
الصفحه ٥٩١ : أَيُّهَا النَّاسُ
إِنْ كُنْتُمْ فِي رَيْبٍ مِنَ الْبَعْثِ) (٤) حتى قوله (ذلِكَ بِأَنَّ اللهَ
هُوَ الْحَقُّ
الصفحه ٢٩٩ : ) (٨٤) (الزخرف) ، يعنى هو واحد لا شريك له ، مستحق للعبادة فى السماء والأرض
، ويعبد واحدا فيهما.
* * *
الصفحه ٥٢٥ : اليهود
أكثر مما فعله كفار قريش ، وفى أحد فرحوا بما أصاب المسلمين فنزلت الآية : (قُلْ لِلَّذِينَ كَفَرُوا