الصفحه ٨٣٢ : ذلك الإضمار القصصى. ولا تخرج أى قصة عن إطار السورة بل
تمتزج بها موضوعيا فلا تنفصل عنها ، وهى جزء من
الصفحه ٨٣٩ : ، وكان سهل بابل معروف فى القديم باسم عدنو ، والحويلة المذكورة
فى التوراة هى الجزء الشمالى من جزيرة العرب
الصفحه ٨٥٥ : فى ذلك
هلاك الابن. والجزء الخاص بالغراب فى قصة القرآن قمة فى الحكمة ، والمسلمون الذين
يقرءون القرآن
الصفحه ٩١٥ : الطَّيْرِ فَصُرْهُنَّ إِلَيْكَ ثُمَّ
اجْعَلْ عَلى كُلِّ جَبَلٍ مِنْهُنَّ جُزْءاً ثُمَّ ادْعُهُنَّ
الصفحه ٩٦٤ : فِرْعَوْنُ
فِي قَوْمِهِ قالَ يا قَوْمِ أَلَيْسَ لِي مُلْكُ مِصْرَ) (الزخرف ٥١) هو من باب تعريف الجزء بالكل
الصفحه ٩٨١ : ) (الزخرف ٥١) ، والاسم «مصر» تطلق على الأرض كلها ، وعلى جزء منها. وعن نوع
حكمه قال القرآن على لسان جماعته
الصفحه ١٠٠٥ : ) ، ومصر فى هذه الآية هى أرض جاسان ـ أى محافظة الشرقية الآن ،
باعتبار إطلاق الكل على الجزء ، وأمر موسى
الصفحه ١١٢٧ : قيل بأنه «روح منه» أى من الله ، فقالوا إذن عيسى جزء من
الله ، وتكون له طبيعة الله وليست طبيعة الجسد
الصفحه ١١٨٩ : لا ينظر الله إليهم يوم القيامة
، والأذى السبّ والتشكى ، وهو أعم من المن ، لأن المن جزء من الأذى
الصفحه ١١٩٥ : ، وأن الفروق بين العناصر فى الوزن الذرى ، وتكوّن
الذّرات معا ما يسمى بالجزء ، والجزيئات تتخالف فى القيمة
الصفحه ١٢١٩ : ، لكنها لا هذه ولا هذه ، ولو لا ذلك ما فهم الناس
ولا عرفوا الله. والمثل ليس فيه مقابلة جزء من المثال بجز
الصفحه ١٢٤٦ :
الثامن : أمثال وحكم القرآن ص ١١٧٧ ...
تم فهرس الجزء
الأول
الصفحه ١٦٧ : كَافَّةً لِلنَّاسِ بَشِيراً وَنَذِيراً وَلكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لا
يَعْلَمُونَ) (٢٨) (سبأ) ، وقال
الصفحه ٣١١ : قتالهم لو قاتلوا المسلمين ، كقوله : (وَقاتِلُوا الْمُشْرِكِينَ كَافَّةً
كَما يُقاتِلُونَكُمْ كَافَّةً
الصفحه ٤٠ : فيه كل الشعوب فى كافة الأزمان مبتغاها من الإيمان الشافى المطلوب ، والمريح
للصدور ، والكافى للأذهان