الصفحه ٣٤ : للنصوص التى يتصيّدها ، ويغالط فى تحميلها المعانى التى لا
تحتملها ، ومن أبرز مؤلفاته فى ذلك كتاب «العقيدة
الصفحه ٢٣٠ : الدرجة ، وهو شىء عادى ترفع
إليه نساء أصحاب المراتب العليا ، والمقامات السنية فى كافة الديانات والحضارات
الصفحه ٢٥٤ : ، وسلّموا تسليما ،
فهؤلاء هم بنوه حقا وصدقا ، يذكرونه على رءوس الأشهاد ، ويوجبون شرعه على كافة
العباد ، وبهم
الصفحه ٣١٨ : إشراقات بقدر عقل كلّ منا ، فهو
الكتاب الذى يخاطبنا ويناسبنا جميعا ، لأنه من ربّ العزة إلى الناس كافة
الصفحه ٣٦٥ : يَتْلُونَ
الْكِتابَ) (البقرة ١١٣) ، يعنى كذّبوا بعضهم البعض وجاءوا بآيات من كتب بعضهم البعض
يكذّب كل منهما
الصفحه ٤١٠ : العبرية ، وإنما هذه الحروف للتنبيه إلى أن القرآن كتاب من
نفس هذه الحروف العربية المقطّعة ومع ذلك كان معجزا
الصفحه ٤٦١ : أولو العزم ، ومنهم الأخلّاء ، ومنهم من كلّم الله ، ورفع بعضهم فوق
بعض درجات ، وآتى بعضهم الكتاب
الصفحه ٥٥٦ : والمؤمنين أن يجاهدوا الكفار من أهل الكتاب والمنافقين
، وأن يغلظوا عليهم ، فبعضهم من بعض ، يأمرون بالمنكر
الصفحه ٦٦٣ : الله الكتاب ،
وفقّههم فيه ، وآتاهم النبوة فتتابعت النبوة فيهم ، ورزقهم من الطيبات وفضّلهم على
العالمين
الصفحه ٦٧٧ : لتأسيس «محكمة عدل إسلامية» ، مهمتها دعوة المختصمين من
المسلمين إلى كتاب الله ، فإن بغت إحداهما وتطاولت
الصفحه ١٢٣٤ : هَلْ مِنْ مَحِيصٍ) (٣٦) : الآية مثل يقال كسؤال لمن يريد المهرب ، فمهما يطوف ويجول ويقلّب
الأمر على كافة
الصفحه ١٥٧ : إلى الركوب ، واستقسم قداحه فخرج السهم للمرة
الثالثة «لا يضره» ، واشتد مع ذلك فى أثرهم ، فعثر الفرس
الصفحه ٣٩٦ : عند ما هاجم
بغداد ، وكان ميلاده سنة ١٢١٧ ه ببغداد ، وتوفى بها سنة ١٢٧٠ ه عن عمر يناهز
الثالثة
الصفحه ٥٣٧ : آمن أهل الكتاب وأقام اليهود التوراة ،
والنصارى الإنجيل ، يعنى عملوا بهما ، لوسّع الله فى أرزاقهم وبارك
الصفحه ٥٦٥ : ،
إلا أربع آيات منها قيل إنها مدنية وتقدّم للسورة ، وهى الآيات : (الر تِلْكَ آياتُ الْكِتابِ الْمُبِينِ