الصفحه ٤٤٨ : وَالْعُزَّى (١٩) وَمَناةَ
الثَّالِثَةَ الْأُخْرى (٢٠) أَلَكُمُ الذَّكَرُ وَلَهُ الْأُنْثى (٢١) تِلْكَ
إِذاً
الصفحه ٤٤٩ :
الثالثة عشرة من عمره ، وكذلك ابن جبير ، فإنه من مواليد سنة ٤٥ ه. أى بعد
وفاة الرسول
الصفحه ٥٢٣ : ، وأطول سورة فى القرآن هى البقرة ، وتليها آل
عمران ، وترتيبها فى المصحف الثالثة ، وفى التنزيل المدنى هى
الصفحه ١١٣ : المحفوظ هو الكتاب المقصود بالآية : (ما أَصابَ مِنْ مُصِيبَةٍ فِي الْأَرْضِ
وَلا فِي أَنْفُسِكُمْ إِلَّا
الصفحه ٣٩٤ : الرسولين الأولين شمعون ويوحنا ، واسم الثالث بولس ، والقرية
أنطاكية.
وأمثال ذلك كان
يرويه ابن كثير عن أهل
الصفحه ٤٢١ : اضطراب معانى الآيات فيه ، ومن ذلك أنه قد
ورد عن القرآن أنه : (كِتابٌ أُحْكِمَتْ
آياتُهُ) (١) (هود) ، وجا
الصفحه ٦٢٥ : تنزّل عليه القرآن. والسورة تستهل بالحروف المقطّعة (الم) (١) (ألف لام ميم) ، وهى الثالثة من ست سور تستهل
الصفحه ١٠٠ : ، والثلث الثالث الأحكام. وجمعت فاتحة الكتاب الأقسام الثلاثة ، ومن
ثم كانت جامعة للقرآن ، وأم القرآن ، ففيها
الصفحه ٣٩٩ : الخامسة والعشرين من عمره ، ووقت أن توفى
الرسول صلىاللهعليهوسلم فى الثالثة عشرة! وربما كانت لابن عباس
الصفحه ٤٤٠ : مذبحا للربّ إلهكم من الحجارة غير
المنحوتة ، وتكتبون على الحجارة جميع كلام هذه التوراة كتابة واضحة
الصفحه ٥٥١ :
وفى التنزيل عموما الثالثة عشرة بعد المائة ، وكانت من أواخر ما نزل على
رسول الله
الصفحه ٥٦٧ : سورة محمد ؛ وترتيبها فى المصحف الثالثة
عشرة ، وفى التنزيل هى العاشرة ؛ وموضوعاتها : الإيمان بوجود الله
الصفحه ٦٥٤ : ، فأرسل إليه جبريل ، روحا من عنده تعالى ، وما كان
نبيّنا يدرى قبل ذلك ما معنى كتاب ولا إيمان ، ولكن الفضل
الصفحه ٦٦٢ :
الأحقاف ، وتبدأ مثل الأحقاف بقوله تعالى : (حم (١) تَنْزِيلُ
الْكِتابِ مِنَ اللهِ الْعَزِيزِ
الصفحه ١١٥١ : عن المسيح : «كان مربوع الخلق إلى الحمرة والبياض ، سبط
الرأس». ثم عرّجا على السماء الثالثة ، فإذا