الصفحه ٢٥١ : وَأَنْزَلْنا إِلَيْكُمْ نُوراً مُبِيناً) (١٧٤) (النساء) أن النبىّ صلىاللهعليهوسلم هو حجة الله على الناس كافة
الصفحه ٤١ : يوسف الثقفى ، فقد سأل القراء والحفّاظ والكتّاب : إلى أى حرف نصف
القرآن؟ فقالوا : عند حرف الفاء من سورة
الصفحه ٣٨ : عليها القراءة والكتابة ،
فإذا كانت الحروف تبدأ بها بعض السور فإنما للفت الانتباه إلى عظمة تأثير الحروف
الصفحه ٦٨ : كتابه ، يعنى المحكمات ، وأن يوكل علم المتشابه
إلى من يعلمه. والأحسن هو القرآن كله ، محكمه ومتشابهه
الصفحه ٨١ :
وسورة الفاتحة
، قيل : لها بضعة وعشرون اسما ، أشهرها أم القرآن ، وأم الكتاب ، والسبع المثانى
الصفحه ٢٥٧ : ) (٩٢) (المائدة) ولم يختص النبىّ صلىاللهعليهوسلم بالبيان دون الرسل كافة : (فَهَلْ عَلَى الرُّسُلِ
الصفحه ٤٧٩ :
له : (هُوَ سَمَّاكُمُ
الْمُسْلِمِينَ مِنْ قَبْلُ) (الحج ٧٨) ، وهم الذين يعبدونه ويتّقونه من كافة
الصفحه ١٧٩ : بِالْعِبادِ) (٢٠) (آل عمران) ؛ والثالثة : (وَمِنْ أَهْلِ
الْكِتابِ مَنْ إِنْ تَأْمَنْهُ بِقِنْطارٍ يُؤَدِّهِ
الصفحه ٣٠٣ : خماسيا ، مع أنه فى الكتابة رباعى ، والنطق حاكم على الكتابة ، ولذلك كانت
بداية القرآن بقوله تعالى : «اقرأ
الصفحه ٤٩٩ : كَفَرَ
الَّذِينَ قالُوا إِنَّ اللهَ ثالِثُ ثَلاثَةٍ) (المائدة ٧٣)؟! والجواب : أن الإيمان المقصود به أولا
الصفحه ٦٢٣ : يتركب من الحروف الأبجدية التى
هى كالعناصر التى تتركب منها الآيات فى الكون ، فكأن كتاب القرآن ككتاب الكون
الصفحه ٨١٢ : أو التاسعة والعشرون ، أو أنها فى العشر
الأواخر من رمضان ، وفى وتر ، ربما فى الليلة الثالثة والعشرين
الصفحه ٣٧٧ : كونه عمدة فى المغازى ووثّقه فيها قوم ووهّاه آخرون ، وقيل فيه إنه ليس
بحجّة وتضعه روايته عن أهل الكتاب
الصفحه ٤٣٥ : العشر ، وهى فى الحق أكثر من هذا العدد. غير أن اليهود ينسبون إلى موسى
أسفارا ـ جمع سفر ـ وهو الكتاب
الصفحه ١٠٥٨ : فى نهاية اثنين منها لفظة آمين تتكرر مرتين ، وآمين
لم تكن ضمن المتن ، ولكن جامعى الكتاب هم الذين