الصفحه ١١١٩ : للمسيح عليهالسلام.
* * *
٩١٢. حمل مريم كان فى
المحراب
يقول القرآن : (وَاذْكُرْ فِي الْكِتابِ
الصفحه ١١٢٣ : أنبيائهم ، وأن يتّخذوه ربّا ، فنزلت (ما كانَ لِبَشَرٍ أَنْ يُؤْتِيَهُ اللهُ
الْكِتابَ وَالْحُكْمَ) ـ إلى
الصفحه ١١٢٦ : تفلسف وليس فلسفة ، ويكشف عن جهل وضلال ، وينبّه إليه القرآن : (يا أَهْلَ الْكِتابِ لا تَغْلُوا فِي
الصفحه ١١٥٤ : ظاهَرُوهُمْ مِنْ أَهْلِ الْكِتابِ مِنْ صَياصِيهِمْ وَقَذَفَ فِي
قُلُوبِهِمُ الرُّعْبَ فَرِيقاً تَقْتُلُونَ
الصفحه ١١٥٧ : صلىاللهعليهوسلم فيهم سعد بن معاذ رئيس الأوس حلفائهم ، ويقول كتّاب
المغازى : أن سعدا حكم بأن تقتل المقاتلة ، وتسبى
الصفحه ١١٥٩ : التى تقول : (وَأَنْزَلَ الَّذِينَ ظاهَرُوهُمْ مِنْ
أَهْلِ الْكِتابِ مِنْ صَياصِيهِمْ وَقَذَفَ فِي
الصفحه ١١٦٩ : المقصود بهم
الملائكة ، حفظوا الحادثة فى كتاب لا يضيع ولا يبلى ، أو أنهم أصحابه صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ١١٧١ :
هى الكتاب الربّانى ، وأن الله لا يرضى بديانتين ولا باختلاف الناس فى الشرائع ،
وردّ القرآن على ادعا
الصفحه ١١٧٩ : ) ؛ وفى سورة الرعد : (لِكُلِّ أَجَلٍ
كِتابٌ) (٣٨) ؛ وفى سورة إبراهيم : (أَعْمالُهُمْ
كَرَمادٍ اشْتَدَّتْ
الصفحه ١٢٠٢ :
وجميعها أمم عاشت لأن لكل منها «كتابه» ، والقاعدة تسرى على أمة الإسلام ،
فطالما تمسّك المسلمون
الصفحه ١٢١٣ : ، ويلزمان صاحبهما كما تلزم القلادة العنق ، ويوم القيامة يلقى كل إنسان
كتاب عمله هذا منشورا ، قلمه هو لسانه
الصفحه ١٢١٦ : الْكِتابِ إِلَّا بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ) (العنكبوت ٤٦) ، قيل (بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ) هو المنطق.
(لَقَدْ