الصفحه ٩٩٨ : ، وتتبقى
كلمة عن سفر يشوع ، وهو كتاب فى أحط أنواع الاستعمار باسم الدين ، والانطباع الذى
نخرج به من قرا
الصفحه ١٠١٢ :
يشيد بالقرآن من أجل إيراد هذا العقاب غير الموجود فى أى كتاب من قبل
القرآن! قال موسى : (فَاذْهَبْ
الصفحه ١٠٣٧ : ) (١٠) (الكهف) : أن الكهف ثقب يكون فى الجبل كهيئة الغار ، واسمه بانجلوس ؛ و
«الرقيم» كتاب كتبه رجلان
الصفحه ١٠٣٩ : فى الحالتين بالنفى.
وورود القصة رغم ذلك فى القرآن تصادق على القرآن وأنه كتاب من عند الله وليس من
عند
الصفحه ١٠٤٩ : الذين ذكرناهم
بالحق ، والواقع الذى كان عليه الأمر المطابق لما بأيدى أهل الكتاب مما يعلمه
علماء بنى
الصفحه ١٠٥٢ : عن صموئيل فلم يره ولم يأت ذكره على لسانه ، ولم يتضمنه كتابه ، وآتاه
الله النبىّ صلىاللهعليهوسلم فى
الصفحه ١٠٥٩ : للزبور الذى هو كتاب داود فلم يخطئ ونسب
إلى داود شيئا لم يقله ، ومزامير داود هو هذه المزامير التى عددها ٧٣
الصفحه ١٠٦٠ : بالدين ، وهواه مع كتاب الله يتلوه بالليل والنهار ، وهو كالشجرة
المزروعة على مجرى الماء ، تؤتى ثمرها فى
الصفحه ١٠٦٣ : «بسم الله
الرحمن الرحيم» يبدأ بها كتاب ، فتكون من بعد هذه السورة فاتحة كل شىء ، ومن حكمة
بلقيس لجوؤها
الصفحه ١٠٦٦ : سليمان نبيا ورسولا إلى
جماعات الطير والجن والإنس فى زمنه. ولم نعرف لغة كتاب سليمان إلى بلقيس ، وفهمته
رغم
الصفحه ١٠٦٧ : عليه مالها فلا
يؤتى به إلا بإذنها. ولم يتقيّض له أن يأتى به إلا إنسان ليس من الجن كان عنده علم
بالكتاب
الصفحه ١٠٨٠ :
الآخرون الأوّلون يوم القيامة» ، يعنى آخر أمة فى الدعوة وأول أمة فى دخول الجنة :
«لأنهم أوتوا الكتاب من
الصفحه ١٠٨٨ :
التوراة بالتطرف والعنف والعداء الشديد للشعوب ، وهذا المقت الذى تتميز به لم يظهر
جليا فى الكتابات اليهودية
الصفحه ١٠٩٣ : الأغنام قال فيه ربّه : (وَما كُنْتَ تَتْلُوا مِنْ قَبْلِهِ
مِنْ كِتابٍ وَلا تَخُطُّهُ بِيَمِينِكَ
الصفحه ١٠٩٤ : أن النبوّة غير الحكمة
، وفى القرآن : (وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتابَ
وَالْحِكْمَةَ) (البقرة ١٢٩) فهل