الصفحه ٨٠٦ : خير الردود عليهم ، وإنى لأعتبرها مثلا حيّا فى نوع الكتابة عن
الشخصية المتكاملةintegrated personality
الصفحه ٨١١ : من السنة القابلة ؛ أو لأن
الطاعات فيها لها قدر كبير وثواب جزيل ؛ أو لأن القرآن نزل فيها وهو الكتاب ذو
الصفحه ٨٤٦ : يكون هو الحسد دفعهم
إلى ذلك ليغمطوا القرآن حقّه ، وأنه الكتاب المنزّل من لدن الله ، وأن قصصه هو
القصص
الصفحه ٨٥٦ : الحضارات فهو هذا المعيار : الكتاب
الدينى للأمم ، لأنه ضمير الأمة ، ومرجعها الأخلاقى ، وقصة القرآن فيها
الصفحه ٨٦٩ : : (وَاذْكُرْ فِي
الْكِتابِ إِدْرِيسَ إِنَّهُ كانَ صِدِّيقاً نَبِيًّا (٥٦) وَرَفَعْناهُ مَكاناً
عَلِيًّا) (٥٧
الصفحه ٨٧١ : ، وقوم ثمودThamudenes
من واقع التاريخ وليسوا من أساطير الغابرين ، وثبت وجود ثمود فى كتابات سرجون (نحو
٧١٥
الصفحه ٨٩٣ : كَالْمُجْرِمِينَ (٣٥) ما لَكُمْ
كَيْفَ تَحْكُمُونَ (٣٦) أَمْ لَكُمْ كِتابٌ فِيهِ تَدْرُسُونَ (٣٧) إِنَّ لَكُمْ
الصفحه ٨٩٤ : لَكُمْ كَيْفَ
تَحْكُمُونَ) ، وقوله : (أَمْ لَكُمْ كِتابٌ
فِيهِ تَدْرُسُونَ) ، وقوله : (أَمْ لَكُمْ
الصفحه ٨٩٨ : إليه ، مع أن إبراهيم كان قبل
أن يوجد اليهود والنصارى! والآية : (يا أَهْلَ الْكِتابِ
لِمَ تُحَاجُّونَ
الصفحه ٩٠١ : ديانات ، قيل فيها إنها «الديانات الكتابية»
الوحيدة فى العالم ، وإبراهيم على ذلك أبو اليهودية والنصرانية
الصفحه ٩١٣ : بين الحق والباطل. ولقد جادل رسول الله صلىاللهعليهوسلم أهل الكتاب وطلب إليهم المباهلة. وما لم يكن
الصفحه ٩٢١ : لهما ولد باسم إسحاق ، وسينجب هذا الولد ابنا بدوره اسمه
يعقوب ، وبذلك تحفظ النبوّة والكتاب فى الذرية
الصفحه ٩٦٢ : رأى
مسرحا فى حياته ، ولا عرف هذه المعانى؟ ولا مراء أن القرآن هو كتاب الله سبحانه ،
وهو تعالى العليم
الصفحه ٩٧٤ : فى الآيتين السابقتين ، وذكر إدريس مستقلا عن إلياس ، قال
: (وَاذْكُرْ فِي
الْكِتابِ إِدْرِيسَ إِنَّهُ
الصفحه ٩٧٦ : أن فى كل كتاب سرّ ، وسرّه فى
القرآن فواتح السور. ثم إن رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال : لى خمسة