الصفحه ٦٧٩ : ،
فمع أن معناها ومؤداها جميعا واحد ، إلا أن لكل مجموعة لغوية ديانتها وأنبياءها
وكتابها ، والواجب أن
الصفحه ٦٨٠ : الحضارات وتنوّع الأجناس فى القرآن وفى التوراة والإنجيل ،
وأن رقىّ هذه النظرية فى القرآن عنها فى الكتابين
الصفحه ٦٨٥ : السماء يعنى فى أم الكتاب ،
وما توعدون من الخير والشر ، والجنة والنار ، والثواب والعقاب ؛ وقوله : (هَلْ
الصفحه ٦٩٦ : ، ولله الحمد والمنة
أن آتانا هذا الكتاب : القرآن.
* * *
٦٣٦. سورة الرحمن
السورة مدنية ،
وآياتها
الصفحه ٧٠٩ : ، وما يتلوه النبىّ من كتاب هو
نور لأصحاب البصر والبصيرة. وليس لجحود الإنسان بالله من سبب سوى أن للإيمان
الصفحه ٧١١ : التحذير من أن يكون مصيرهم مصير أهل الكتاب ، فلمّا
طال عليهم الأمد قست قلوبهم ، حتى اخترعوا كتابا من عند
الصفحه ٧١٤ :
فقال : «إذا سلّم عليكم أهل الكتاب فقولوا عليك ما قلت» ، وفى ذلك نزلت
الآية : (وَإِذا جاؤُكَ
الصفحه ٧١٨ : إلى عقر نخلهم اعتبروا ذلك تخلّفا من المسلمين ، وقال
شاعرهم سماك اليهودى :
ألسنا ورثنا
الكتاب
الصفحه ٧٢١ : مِنْ خَشْيَةِ اللهِ) (٢١) هو خطاب لكل الناس وللإنسان عموما. والقرآن هو كتاب الله ، ومن يتّعظ
بالقرآن
الصفحه ٧٢٧ : رسولا منهم يعلّمهم الكتاب والحكمة ويزكّيهم ، وذلك من فضله تعالى
عليهم وعلى غيرهم ممن سيأتون من بعدهم من
الصفحه ٧٤١ : شَيْءٍ قَدِيرٌ) (٨). نسأل الله العافية ، وأن يحيينا ويميتنا على كتاب الله وسنّة نبيّه
الصفحه ٧٥٤ : القرآن معجز ،
وأنه كتاب محيط ، ويلمّ بدلائل وجود الله ، ودلائل قدرته ومنصرفات هذه القدرة ،
ومعنى أسمائه
الصفحه ٧٥٨ : العدد
قيل اختبارا لتصديق المؤمنين ليستوثقوا من كتابهم القرآن ، وليتأكد أهل الكتاب أن
القرآن من لدن الله
الصفحه ٧٧٢ : كِتابِيَهْ) (٢٥) (الحاقة). وفسّر البعض الكافر بأنه إبليس ، لأنه عاب آدم أن الله خلقه
من تراب ، وافتخر أنه
الصفحه ٧٩٥ : القرآن نزل مصدّقا لما كان قبله من الصحف والكتب ، كقوله
تعالى : (نَزَّلَ عَلَيْكَ
الْكِتابَ بِالْحَقِّ