الصفحه ٤١٤ : كتاب الله وما فى هذه الصحيفة» ، أراد بالصحيفة الأحكام التى كتبها عن
النبىّ صلىاللهعليهوسلم ، ولم يقل
الصفحه ٤٢٠ : ، «فالبدعة الضلالة» : هى ما يخالف الكتاب ، أو السنّة
، أو عمل الصحابة ، وفى الحديث : «من سنّ فى الإسلام سنّة
الصفحه ٤٢٥ : ؟
هذا كلام
المستشرقين وأهل الكتاب ، قالوا : القرآن وصف المنكرين له بأن الله ختم على قلوبهم
وسمعهم
الصفحه ٤٢٨ : زلة فى القرآن! فالله ـ كما يقولون ـ يهدد أهل الكتاب بالطمس إن لم يؤمنوا ،
وهم لم يؤمنوا ، ولم يفعل بهم
الصفحه ٤٣١ : القانون ، والوارث مسكين وأمره متروك للوصية. وأيضا فإن
كتابة الوصية مكلف بها الموصى ، وهو ينشئها من قبل
الصفحه ٤٣٦ :
البروتستانت فردّوا هذه الكتب ، ووصفوها بأنها مؤلفات محرّفة ، سيما كتاب
المقابيين الأول والثانى
الصفحه ٤٤٣ : النسخ أن نقول نسخ الكتاب : أى نقله ، فكذلك نسخ الحكم
هو تحويله ، والآية إذا نسخت ، سواء فى حكمها أو
الصفحه ٤٥٤ : بالإسرائيليات ، وغلط من قالوا بها ، الأمر الذى يتحتم معه
اطّراحها وتنزيه رسول الله صلىاللهعليهوسلم وكتاب الله
الصفحه ٤٥٥ : والعشرين ،
العبارة ١٤ ، من قوله «كتاب حروب الرّب» ، ويقصد به مجموعة الحروب التى دخلها
اليهود فى فلسطين
الصفحه ٤٧٤ : بنعمه تعالى وعدّدها لهم ستا
وعشرين نعمة (البقرة : ٥ ـ ٦١) فلم يرعووا ، وآتاهم الكتاب فيه هدى لهم فلم
الصفحه ٤٧٥ : أَهْلَ
الْكِتابِ لَسْتُمْ عَلى شَيْءٍ حَتَّى تُقِيمُوا التَّوْراةَ) (المائدة ٦٨) ، وكانوا يعملون الفحشا
الصفحه ٤٧٦ :
الشمس ، فأعطينا قيراطين قيراطين. فقال أهل الكتابين : أى ربّنا ، أعطيت هؤلاء
قيراطين قيراطين ، وأعطيتنا
الصفحه ٤٨٤ : قد تغيّر من وقت كتابة هذا الكلام ، ولا يمكن أن يقول
موسى ذلك فى وقته ، ولا بد أن هذا الكلام كتب بعد
الصفحه ٤٨٧ : العربية بالكاد ولا يكتبها ، وفى القرآن عنه صلىاللهعليهوسلم : (ما كُنْتَ تَدْرِي
مَا الْكِتابُ وَلَا
الصفحه ٤٨٨ : ، وصارت
أدواتهم اليوم : الإنترنت ، والصحافة ، والإذاعة المسموعة والمرئية ، والكتاب ،
والمحاضرات والمؤتمرات