الصفحه ٩٦٥ : الكتابين
لفكرة الشخصية أولا ، ثم لفلسفة الدين والتدين ثانيا. وأيوب التوراة : إنسان متوازن
فيما يخص سلوكه
الصفحه ٨٢٩ : خمس ، نزلت بعد الفيل ، وترتيبها فى التنزيل العشرون ، وفى المصحف الثالثة
عشرة بعد المائة ، وكان الرسول
الصفحه ١٠٦٨ : الله من تجربة لم يتهمه فيها أحد رغم كل ما قيل فيه فى التوراة عن حبّه
للنساء من كافة الأجناس من غير
الصفحه ١٠٨ : الأحقاب وتسلسل الأزمان ، وهو الدليل على إعجاز القرآن ، فمثل ما كتاب الكون
المنظور لا تنتهى عجائبه ، فكذلك
الصفحه ٧٩١ : ، ويظهر المستور من النفوس ، ولا حول ولا قوة للإنسان فى ذلك اليوم ، فلا
ناصر له ، ولا مغيث. ثم يكون الجز
الصفحه ٩٤٧ : أعرابية ، تذاب ثم تجزّأ ثلاثة أجزاء ، ثم يشرب على الريق فى كل يوم جزء»
، وفى رواية أخرى : «تؤخذ ألية كبش
الصفحه ٢٦ : ) (البقرة) ، والآية : (قُلْ يا أَهْلَ
الْكِتابِ تَعالَوْا إِلى كَلِمَةٍ سَواءٍ بَيْنَنا وَبَيْنَكُمْ) (٦٤
الصفحه ٣٥٢ : ، كلّ منهم قد اجتزأ جزءا واعتقد أن معه كل الصواب ، بل أن
النصارى مثلا اختلفوا فيما بينهم فصار منهم
الصفحه ٤٤٥ : السابع ، «بآمين».
وفى الإسلام «آمين»
جزء ركين من الفاتحة ، وهى سنّة ، وتقال عقب قراءة الفاتحة سواء فى
الصفحه ٤٣٤ :
يُؤْمِنُونَ) (١٥٤) (الأنعام) ، وفى قوله : (أَنْزَلَ الْكِتابَ
الَّذِي جاءَ بِهِ مُوسى نُوراً وَهُدىً لِلنَّاسِ
الصفحه ٥٢٥ : الشام الرسول صلىاللهعليهوسلم : أخبرنا عن أعظم شهادة فى كتاب الله؟ فأنزل الله تعالى
على نبيّه
الصفحه ٩٣ : ، حتى تكون مراعاته فى متناول مفهوم الجميع. وفى سورة فصلت قال تعالى : (كِتابٌ فُصِّلَتْ آياتُهُ قُرْآناً
الصفحه ٧٢ : الرحمن الرحيم» ، وهى الواقية فلا تختزل ، والكافية فتكفى عن سواها. وليس فى
تسميتها بالمثانى وأم الكتاب ما
الصفحه ٩ : إذا نزلت آية وعيد أو تهديد ؛ والثانية : أن ينفث
في روعه الكلام نفثا ؛ والثالثة : أن يأتيه في صورة رجل
الصفحه ١٥ : .» وفي رواية قال :
«كلها» أى الأحرف السبعة «كاف شاف». فكأن هناك إذن أكثر من قراءة ، ويشرح ذلك
النبىّ