الصفحه ٢٠٣ : كانَ
لِرَسُولٍ أَنْ يَأْتِيَ بِآيَةٍ إِلَّا بِإِذْنِ اللهِ لِكُلِّ أَجَلٍ كِتابٌ) (٣٨) (الرعد) ، أى أنه
الصفحه ٢١٥ :
لتتناسب الفرية مع مكانة أم حبيبة وأنها بنت أبى سفيان. وجويرية أصدقها بأن
أدّى عنها كتابها إلى
الصفحه ٢١٩ : واحدة بدعوى
أنها أمة أو كتابية ، وما كان يجمع بينهن فى منزل واحد إلا برضاهن ، وإذا دخل عند
إحداهن فى يوم
الصفحه ٢٣١ : كنت نائما وأتانى جبريل بلوح
عليه كتابة ، وقال (اقْرَأْ) ، فقلت : «ما أنا بقارئ» ، فضمّنى حتى خشيت أن
الصفحه ٢٤٥ : : الذين أعانوه وأملوا عليه : أبو فكيهة مولى بن الحضرمى ، وعدّاس ،
وجبر ، وكان هؤلاء الثلاثة من أهل الكتاب
الصفحه ٢٤٧ : تحويه الكتب المقدسة ، وما كان ثيوفانس من علماء المسيحية ، وكان شخصية
مكروهة كمسيحى ، وكتابه
الصفحه ٢٤٩ : الشائن ، يحاولون أن يظهروه
على الحق ، والحقّ أبلج ، وفى القرآن : (يا أَهْلَ الْكِتابِ
لِمَ تَلْبِسُونَ
الصفحه ٢٦٣ : المنبر كما يعلّم الصبيان فى الكتّاب ، وليس فيه ذكر
الصلاة على النبىّ ، ولم يكن عمر يعلّم الناس الصلاة على
الصفحه ٢٧١ : الْآخِرِ وَالْمَلائِكَةِ وَالْكِتابِ وَالنَّبِيِّينَ
وَآتَى الْمالَ عَلى حُبِّهِ ذَوِي الْقُرْبى
الصفحه ٢٨٧ :
وقيل : إن
المتمسّكين بالكتاب والسنّة مقلّدون ، وهذا خطأ ، لأنه فرق بين من يقلّد من كان
على الحق
الصفحه ٢٨٩ : الرسل ، بإثبات وجود الله ، ولم يوجد كتاب ، سواء فى
اليهودية أو فى النصرانية ، كان شغله الشاغل ، وهمّه
الصفحه ٣١٥ :
مُحْكَماتٌ هُنَّ أُمُّ الْكِتابِ وَأُخَرُ مُتَشابِهاتٌ) (٧) (آل عمران) ، وهى التى يحاول الكثيرون أن يتعرضوا
الصفحه ٣٣٨ : عبوديته لله تعالى ، قال : (إِنِّي عَبْدُ اللهِ آتانِيَ الْكِتابَ
وَجَعَلَنِي نَبِيًّا (٣٠) وَجَعَلَنِي
الصفحه ٣٤٥ :
صلاة ، ولا نسك ، ولا صدقة ، ويسرى على الكتاب ـ يعنى القرآن ـ فلا يبقى فى الأرض
منه آية» ؛ والقرآن
الصفحه ٣٤٨ : كان حقيقيا. وقيل : بل أورده فى قوله تعالى : (وَإِنْ مِنْ أَهْلِ الْكِتابِ إِلَّا
لَيُؤْمِنَنَّ بِهِ